حسين عبدالرحمن: عاشت الدول العربية طوال السنوات الماضية في ظل الإعلام الرسمي الموحد
نعيمة الحاي: مصداقية سبر بين القارئين أثبتت جدارتها بين الصحف المحلية
جمال الكاظمي: جديرة بفضل مصداقيتها في تناول الأخبار وتغطيتها وتحليلها بموضوعية
خالد الهاجري: لم تكن صوت الحزب أو الطائفة فهي الصوت الوطني الساعي لوحدة المجتمع
عامر التميمي: الجرائد الالكترونية كسبت مساحة أوسع وأكثر من الصحف التقليدية
محمد الحميدي: متواجدة دائما في جميع الفعاليات والملتقيات الشبابية المطالبة للحريات
ناصر العبدلي: من الجرائد الالكترونية الواعدة ودائما نلجأ لها بالأخبار العاجلة
خالد الكفيفة: دعمها اللا محدود ومساندتها المستمرة للدفاع عن الحريات
مهدي خان: اسهمت في تعزيز اللحمة الوطنية وتميزت بالمهنية العالية بالتعامل مع الأحداث
عبدالعزيز السمحان: أرى القائمين عليها فكر شبابي بحت وسقف الطرح عالي جدًا
جمال السويفان: من الجرائد الالكترونية المميزة ونقلها الأخبار أولاً بأول
سعدية مفرح: ساهمت في ترسيخ أهمية الاعلامي الالكتروني وساعدت بتعزيز قيم الصحافة الحرة
لمى العثمان: تتكلم عن الجانب المسكوت عنه.. كقضية البدون
رنا العبدالرزاق: الصحف الإلكترونية خلقت تحديًا جديدًا أمام الصحف التقليدية
عبدالله الكندري: زيادة عدد المتابعين لها في التويتر.. دليل على طرحها المميز والشفافية
هنأ متابعو سبر من مثقفين وإعلاميين ورجال قانون بالإضافة إلى ناشطي في مجال حقوق الإنسان دخولها العام الثاني بعالم الصحافة الالكترونية، مشيدين بدورها المهني وسقفها الإعلامي العالي جدًا.. ونالت سبر كذلك الإشادة ممن يختلف مع أسلوب تناولها لأحداث الصراع السياسي القائم في الكويت، ليؤكدوا بأنها فرضت اسمها بين الصحف خلال عاميّن فقط.
وأكّد الرشيد أن سبر اثبتت وجودها في الساحة الكويتية من خلال مسيرة العامين و”نهنئ القائمين عليها والإعلام الكويتي الذي لديه هذه الجريدة الكويتية الرائعة التي تحوي على نشر جميع الأخبار السياسية والاقتصادية والرياضية وغيرها من الأخبار”.
وأشار إلى أن سبر اثبتت مصداقيتها في أكثر من مرة، ومن خلال العاميّن التي قضتها بمسيرتها المعطاء للساحة الإعلامية الكويتية، وحتى الصحافة التقليدية الورقية خلال الأحداث الماضية لم تجرؤ على رفع سقف خطابها كما هو حاصل في جريدتيّ سبر والآن، وهذا يحسب لـسبر في حقيقة الأمر، لتميزها على البعض من الصحف وما أعطاها شعبية في متابعتها أولاً بأول”.
بدوره، قال الخبير الاقتصادي حجاج بوخضور: “إنني من المتابعين لجريدة سبر الالكترونية، وقد لمست منها الطرح المميّز الرائع والاستقلالية”.. مشيرًا إلى أنها اتخذت اتجاهًا مميزا بين هذا الكم الكبير جدًا من المجلات والصحف اليومية والجرائد الالكترونية، بترك لها بصمة وشخصية مميزة تعتمد مصداقيتها في أخبارها والحيادية، ومواكبة الخبر بشكل آن بعيدًا عن الإعلام الموجّه.
وأضاف: “سبر تركّز على إعطاء الحقيقة.. وترك القارئ أن يكون قناعاته بنفسه، فنحن نهنئها على هذا النهج ونتمنى لها الاستمرار على ما هي عليه”.
من جانبه، قال الكاتب الصحافي حسين عبدالرحمن: “دائمًا وأنا أقول بأن هذه الصحف أو أي وسيلة إعلامية تنشر وفيها التعبير عن حرية الراي، لكن دون المساس بكرامة الآخرين”.. مشيرًا إلى أن أي “صحيفة أو أي جهة إعلامية تبرز هي، حقيقة قيمة مضافة للإعلام الكويتي والاعلام الخليجي، لذلك يجب عليناا ألا نتضايق اذا كان هناك رأي في الإعلام ويجب أن يكون هنالك رأي آخر، وإلا الإعلام إذا لم يكن هنالك فيه رأي آخر، يكون إعلامًا موحدًا هو الإعلام الرسمي إو الإعلام الحكومي الذي فيه عاشت الدول العربية طوال السنوات الماضية في ظل الاعلام الرسمي الموحد.
وأضاف عبدالرحمن: “الآن وبعد أن فتحت السماء للمواطنين تغيرت الحالة، وأصبح هنالك تغيّر في مفهوم الإعلام، وبالتالي يجب علينا ألا نسيء الاستخدام في هذه الوسيلة الإعلامية، فأنا أرى كرامة الانسان مقدسة جدًا لأننا لدينا مبادئ وقيم أخلاقية، وهي أهم شيء يجب أن اتمسك بها”.
بدورها، باركت الناشطة السياسية والإعلامية والمهندسة نعيمة الحاي لجريدة سبر قائلةً بأنها “أصبحت من أهم الجرائد الالكترونية الكويتية، وأصبحت لها مصداقية كبيرة لدى الناس في متابعة الحدث أينما هو، وقد أثبتت جدارتها بين الصحف المحلية”.
وأضافت: “نتقدّم بأسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة مرور سنتيّن على صدور الجريدة، والتي أثبتت جدارتها بين الصحف الكويتية، لما تتمتع به من الصدق والأمانة والحيادية في جميع القضايا المحلية والعربية، ومثالًا يحتذى في التمسك بالرسالة الإعلامية والالتزام بالمسؤولية الوطنية، متمنيةً مزيدًا من التطوّر والتقدّم لما فيه خير لكويتنا الحبيبة”.
وأضاف: “كما يسعدني بمناسبة مرور عاميّن على صدور جريدة سبر أن أعرب لكم عن أصدق عبارات التهاني وأطيب التمنيات بمزيد من التوفيق والنجاح خدمة للعمل الصحافي النبيل”.
وأوضح: “أنني أغتنم هذه المناسبة لأشيد بالمكانة الرائدة التي تحظى بها جريدتكم في المشهد الإعلامي الكويتي، والتي هي جديرة به بفضل حرفيتها ومصداقيتها في تناول الأخبار وتغطيتها وتحليلها بموضوعية وحيادية”.
وقال رئيس جماعة “الخط الأخضر” خالد الهاجري أن جريدة سبر تميّزت من جانب أحد الروافد الاعلامية الحرة التي كانت سندًا لكافة فئات المجتمع الكويتي في جميع قضاياهم”.
وذكر الهاجري أن الجريدة “كانت صوت الفرد، ولم تكن صوت الحزب أو صوت الفئة او صوت الطائفة، فكانت الصوت الوطني الحر الساعي إلى وحدة المجتمع الكويتي”.. مؤكدًا أنها “فتحت صدرها بأن تكون مساحة إعلامية لجميع التوجهات وجميع الآراء، وقدمت مثالًا يحتذى به خليجيًا وعربيًا للإعلام الالكتروني الكويتي، ونأمل أن تستمر على نهجها بسيادتها المعروفة وبرحابة مساحة حرية التعبير وأن نراها متجددة دائمًا كما عهدناها”.
وقال الناشط السياسي والاقتصادي عامر التميمي: “أننا نشجّع أي صحافة حرة، وفي نفس الوقت أن هذه الصحافة الالكترونية أصبحت تحظى بمساحة جيدة من المتابعة، ونأمل لكم التوفيق والازدهار والاستمرارية”.
وأكد أن “الجرائد الالكترونية كسبت مساحة أوسع وأكثر من الصحف التقليدية، لأن معظم القارئين يتابعون الصحف الالكترونية لنشرها الخبر أول بأول”.
وتمنى التميمي أن “تستمر في طرح القضايا بشكل موضوعي وفي نفس الوقت تكون مبادرة الأخبار التي تهم المواطنين بشكل مباشر”.
وقال الحميدي: “أن كلمة حق في سبر بأنها متواجدة دائمًا في جميع الفعاليات والملتقيات الشبابية، التي تطالب وتدعم الحريات وحرية الراي والتعبير ونقلها لما يحدث دون أن تنحاز لأي طرف ضد طرف آخر، وأيضًا تغطيتها الشاملة في الفترة الأخيرة للقضايا التي تطرح في المحاكم الكويتية”.
وأضاف: “أنها تهتم في القضايا التي تتعلق للبدون، مما يعانون من مآسي وكذلك متواجدة في كل حدث ولا سيما التجمعات التي يقوم فيها البدون في تيماء للمطالبة في حقوقهم”.
وقال الناشط السياسي “ناصر العبدلي” أن “جريدة سبر من الجرائد الالكترونية الواعدة، وكنّا دائمًا نلجأ لها عندما يكون هنالك خبر عاجل، ونتمنى لها دوام الاستمرار والتميّز، وأن تظل على نهجها المعتدل ومن الجرائد التي تدعم الديموقراطية والدستور”.
وأكّد: “دائمًا يطرح في كل مرة بأن عندما يكون هنالك اختراع في فكرة إعلامية جديدة، يطرح معها الصحف الورقية، فنحن نفاجأ بأن هذه الصحف تظل تعيش ومن الممكن هذه المرة تعيش في غرفة الانعاش، ولكن تبقى موجودة لأن يظل لها رونق وجو خاص، وكل الصحف الورقية أصبح لها صحف الكترونية، وأصبح لديها تجديد للأخبار في المواقع الالكترونية، وهذا جزء يسمح لها بأن تعمّر أكثر خاصة أن المعلن يرتاح أكثر للجريدة الورقية، وحتى الآن لم يحسم أمره فيما يتعلق بالجريدة الالكترونية”.
وتمنى لجميع السادة العاملين وعلى رأسهم إدارة التحرير المزيد من التقدّم والنجاح. و”أرجو من الله -عز وجل- ان يوفقكم ويسدد خطاكم”.
وقال حارس مرمى المنتخب والعربي لكرة اليد مهدي خان أنني أتقدم بالتهنئة للعاملين فيها متمنياً للجريدة مزيداً من النجاح والتقدم المهني ثقافياً وفكرياً ومعلوماتياً لدعم ورقي العمل الصحافي.
واشاد خان بجهود العاملين في الجريدة والتي وصفها بأنها جهود رائعة وملموسة اسهمت في تعزيز اللحمة الوطنية وتميزت بالمهنية العالية في التعامل مع الأحداث والالتزام الحقيقي بالكلمة الصادقة والحس الوطني الرفيع ولهذا استحقت الاحترام والتقدير، وثمن للصحيفة مصداقيتها وشفافيتها في نقل الخبر بموضوعية لمختلف القضايا المحلية وهو ما أكسبها مكانة متميزة شهد بها الجميع.
وأكّد السمحان: “أنني أرى بأن القائمين على الجريدة يمتلكون فكر شبابي بحت، وسقف الطرح فيها عالي جدًا، ومساحة لجميع الأطراف الموجودين فيها”.. مشيرًا إلى أن موضوع الشباب من ناحية القائمين ومن ناحية الناس المتابعين لفئة الشباب، والنسب العالية فيها، فهذا شيء طيب ويعكس الفكر الشبابي اللي يطمح له والموجود فيه”.
وقال الناشط السياسي الدكتور جمال السويفان: “نهنئ القائمين على جريدة سبر رئيسها وأعضاء مجلس الادارة، ونتمنى لهم المزيد من العمل الاعلامي المميز والذي تتميز فيه جريدة سبر الالكترونية، وهي أيضًا من الجرائد الالكترونية المميزة في الساحة المحلية، ونقلها الأخبار أولاً بأول، متمنيا لهم التقدم والازدهار والنجاح والاستمرارية”.
وأضافت: “مرة أخرى نبارك لـسبر استمراريتها في الصدور وتصديها للدفاع عن حرية الكلمة، ومنها تصديها لمقاومة مشروع قانون الإعلام الموحد في الأيام الأخيرة”.
وأضافت: “دائمًا تنشر الأمور التي لا تجرؤ الجرائد الأخرى في نشرها، وخاصة فيما يتعلق بعض المواضيع غير التقليدية في المجتمع”.. مؤكدةً أنها تنشر عن الجوانب التي لا تنشرها بعض الجرائد الأخرى مثل قضايا الحراك الشبابي وقضية حقوق الانسان، ودائما “سبر” تتكلم عن الجانب المسكوت عنه في بعض الأحيان خاصة قضية البدون تولى لها اهتمام”.
وأوضحت العثمان “الجرائد الالكترونية كسبت لها شعبية ولها شعبية في المتابعة خاصة الأخبار العاجلة”.
وباركت ممثلة مجموعة 29 “رنا العبدالرزاق” جريدة سبر على مرور عاميّن على انطلاقتها.. وقالت: “اعتقد أن الصحف الالكترونية أصبح تنافس الصحف المقروءة وحتى أصبحت مصدر سريع للمعلومة، واعتقد أن أغلب الناس تعتمد عليها في متابعة الأخبار والأحداث، فبالتالي هي خلقت تحديًا جديدًا أمام الصحف التقليدية”.. مشيرة إلى أن “الجميل في الصحف الالكترونية ليس فقط وضع الخبر، بل هناك تفاعل مع الخبر مع المغردين في تويتر ومع القراء والمتابعين وهذا شيء جميل في تطوّر الإعلام”.
وقالت “العبدالرزاق” أن “الصحف الالكترونية ساهمت كثيرًا في المرحلة الأخيرة في تشخيص مبادئ حرية التعبير عن الرأي، فهنالك الكثير من المواضيع تتحفظ الصحف الأخرى بأن تتناولها بجرأة، وأحيانًا الصحف الالكترونية لديها هامش حرية وسقف أعلى من الحريات وهذا شيء مطلوب”.
وتمنى عضو مجلس البلدي “عبدالله الكندري” لجريدة سبر دوام التوفيق والاستمرارية.. وأكّد الكندري أن “زيادة عدد المتابعين لها في التويتر، فهذا دليل على طرح الجريدة المميز والشفافية التي بدأت فيها من بداية الطريق”.. مؤكدًا أن بدايتها كانت صحيحة، مما يستحق لها المتابعة من قبل المغردين والقراء”.
وأشار إلى أن الجريدة من خلال طرحها على الساحة الإعلامية، أثبتت جدارتها أمام الآخرين والصحف الأخرى بأنها قادرة على نقل الخبر بكل موضوعية وشفافية وحيادية، متمنيا أن تستمر المسيرة الطيبة على النهج نفسه وان تزداد توهجاً وتألقاً وعطاء.
أضف تعليق