آراؤهم

استفزاز الرويبضة

‏حين قال الفارس د. فيصل المسلم بأن هناك شيكاً لرئيس مجلس الوزراء لأحد النواب ..  
قال الرويبضة كذاب ومنافق ولا يملك شيئاً وإذا فيه خير يورينا الشيك ( يطلعنا على الشيك )  .. واستمر التكذيب لعدة اشهر وبدأ استفزاز د. فيصل المسلم والهجوم عليه وانه يقول ولا يصدق وانه شخصاني مع رئيس الحكومة، حينها قرر المسلم بأن يظهر الحقائق ويبرأ امام الله سبحانه من الهجوم عليه وتكذيبه وأظهر الشيك وصدقه الذي في قلبه شك وزاد احترام الناس وحبهم لفيصل المسلم .. مما استفز الرويبضة ذلك الحب ولفقوا له بتهمة أخرى غير التكذيب وهي كيف يفشي الأسرار الشخصية وكأنهم لم يفعلوا شيئاً وقام المعنيون برفع القضايا عليه فقط لانه كشف للناس قضية الشيك وإظهار الحق  .. 
والآن يقوم الرويبضة باستفزاز كل من لديه معلومات تخص امن البلد والمال العام كي يحصل ماحصل سابقا مع فارس مجلس الأمة د. فيصل المسلم الذي هو حاليا ينتظر النطق بالحكم في هذه القضية .. يقول أبو الحسن الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام (إنك لمبلوس عليك، إن الحق والباطل لا يعرفان بأقدار الرجال، اعرف الحق تعرف أهله، واعرف الباطل تعرف أهله). ومنها اقول  للدكتور فيصل علي المسلم يابو علي لن نخذلك يامن لم تخذلنا ولن نتخلى عنك يامن لم تتخلى عنا في كل المواقف الوطنية المشرفة ولن نخضع والله خير حافظاً .