أكد النائب السابق والمحامي فيصل اليحيى أن الحديث عن الإصلاح لا يعني إعادة اختراع العجلة، ولكن يكفي وضع الرجل المناسب في المكان المناسب.
وأضاف اليحيى من حسابه في “تويتر” أنه يكفي للسلطة أن تكون صادقة في تطبيق القانون نصا وروحا على الجميع حتى تتحقق محاربة الفساد.
وشدد اليحيى أنه لن تتحقق سيادة القانون طالما كان بيننا من المتنفذين من يرى أن هامته أعلا من القانون، ولن يتحقق مبدأ المساواة طالما تم التفريق بين المواطنين بحسب انتماءاتهم الفرعية والجزئية على حساب الانتماء الكلي والأصلي وهو الانتماء للوطن.
١
عندما نتكلم عن الاصلاح فإننا لا نعيد اختراع العجلة.. يكفينا فقط أن نضع الرجل المناسب في المكان المناسب.. ولن يتحقق الإصلاح بغير ذلك..— فيصل اليحيى (@faisalalyahya) ٤ سبتمبر ٢٠١٦
٢
وعندما نتكلم عن محاربة الفساد فإننا لا ننشد المستحيل.. يكفينا فقط أن تكون السلطة صادقة في تطبيق القانون نصا وروحا على الجميع دون تمييز..— فيصل اليحيى (@faisalalyahya) ٤ سبتمبر ٢٠١٦
٣
وعندما ننشد التنمية فإننا لا نتطلع لتحقيق المعجزات(وإن كنا قادرين على تحقيقها بإرادتنا بإذن الله)يكفينا فقط أن نحسن استثمار طاقتنا البشرية— فيصل اليحيى (@faisalalyahya) ٤ سبتمبر ٢٠١٦
٤
عندما نتكلم عن نهج جديد فنحن نتكلم عن سيادة القانون.. وتحقيق مبدأ المساواة.. والعدالة.. واطلاق الحريات.. ومحاربة الفساد..— فيصل اليحيى (@faisalalyahya) ٤ سبتمبر ٢٠١٦
٥
ولن تتحقق سيادة القانون طالما كان بيننا من المتنفذين من يرى أن هامته أعلا من القانون..— فيصل اليحيى (@faisalalyahya) ٤ سبتمبر ٢٠١٦
٦
ولن يتحقق مبدأ المساواة طالما تم التفريق بين المواطنين بحسب انتماءاتهم الفرعية والجزئية على حساب الانتماء الكلي والأصلي وهو الانتماء للوطن— فيصل اليحيى (@faisalalyahya) ٤ سبتمبر ٢٠١٦
٧
ولن تتحقق العدالة إذا لم يتحقق مبدأ المساواة.. فالمساواة هي قاعدة العدالة وهي اللازمة الضرورية ليتمتع الجميع بالحرية..— فيصل اليحيى (@faisalalyahya) ٤ سبتمبر ٢٠١٦
٨
والحرية مطلوبة لذاتها.. فهي حق طبيعي لا تكتمل إنسانية الانسان بدونها..— فيصل اليحيى (@faisalalyahya) ٤ سبتمبر ٢٠١٦
٩
ولن يصدق أحد كل ادعاءات السلطة وتصريحات المسؤولين وتبريرات بعض (المثقفين) طالما كان الواقع مناقض لما يدعونه ويحاولون تسويقه على الناس..— فيصل اليحيى (@faisalalyahya) ٤ سبتمبر ٢٠١٦
١٠
وتبقى الأمة التي تدرك مكانتها وتمتلك إرادتها هي وحدها القادرة على تقويم انحراف السلطة.. والذود عن حقوقها والدفاع عن مكتسباتها..— فيصل اليحيى (@faisalalyahya) ٤ سبتمبر ٢٠١٦
أضف تعليق