ذكرت شبكة (إيه.بي.سي نيوز) الإخبارية اليوم الثلاثاء، أن التحقيقات التي يجريها الكونغرس الأميركي بشأن مزاعم تدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية العام الماضي والاشتباه في وجود صلات بين موسكو وشخصيات مقربة من الرئيس دونالد ترمب امتدت لتشمل محامي ترمب الخاص مايكل كوهين.
وقالت الشبكة الأميركية نقلا عن بيان من كوهين إنه أكد أنه تلقى طلبا لتقديم معلومات والشهادة أمام محققين في مجلسي النواب والشيوخ بالكونغرس لكنه رفض قائلا “الطلب كان سيئ الصياغة وعباراته مطاطة ولا يمكن الرد عليه”.
أضف تعليق