آراؤهم

لسعة تربوية

محطات توضّح إخفاقات وزارة التربية.
المحطة الاولى:
 
أعلن وكيل وزارة التربية هيثم الأثري ان مخرجات التعليم دون المستوى المطلوب، وبدوري أقول للأخ الاثري أين العجب في ذلك؟ فالمدارس تعاني نقص مدرسين والمناهج بدون تطوير، فكيف تريد مخرجات تعليم جيدة؟
المحطة الثانيه: 

الاخ وزير التربية بدر العيسى، شكلتم لجان مقابلات للوظائف الإشرافية لرياض الأطفال، احدى اللجان والتي ترأسها الأخت ليلى المتروك بها نسبة رسوب، وأسألة هذه اللجنة بالذات استفزازية جدًا، لدرجة ان بعض المعلمات خرجن يبكين، فكيف تريدون لتعليم النهوض وانتم لا تكرمون المعلمين.
المحطة الثالثة: 
سؤال للاخت وكيلة التعليم العام فاطمه الكندري، ماذا قدمتي للتعليم غير كثرة السفرات؟ هل وضعتي خطة استراتيجية تربوية ووزعتيها على مدراء المناطق؟ وتابعتي معهم بشكل دوري مدى التنفيذ، حتى تطلعين على سير الرؤية كما فعلت الوكيله السابقه لتعليم العام  منى اللوغاني، أما تاركة الامور تسير على البركة. 
المحطة الرابعة:
الأخ الوزير.. كيف تتطلعون إلى التعليم؟ ومدراء المناطق التعليميه شغلهم فقط حضور الاحتفالات بمدارس البنات فقط .
 
المحطة الأخيرة:-

أولى بركات التخبّط في التعليم العام اعتصام معلمات رياض الاطفال .. والخير بقبال كما يقولون. 
بقلم.. ماجد الماجد