آراؤهم

مسمار (جعفر ) بلوح !

هو أبلغ وصف للمقدمة النارية التي اطلقها الاعلامي جعفر محمد من خلال برنامجه الجماهيري وسع صدرك بتاريخ 21 – 4 – 2016 على قناة الشاهد عندما وجه انتقاده الناري الحراق المدمر للبرامج الرياضية المحلية المختلفة من خلال القنوات الفضائية الكويتية المختلفة بانها بكل أسف انحرفت عن طريقها الصحيح الذي يجب أن تكون عليه بهجومها المستمر على الزعيم الملكي نادي القادسية من خلال ضيوف برامجها المختلفين .. وطالبهم باختيار ضيوف مختارين بدقه وعناية بعيدا عن المحاباة هذا من طرف فلان وذاك اخو اللاعب فلان. 
كلامه بصراحة مسمار بلوح وهو عين الصواب واتفق معاه بكل كلمه قالها.. بل راح ازيد عليه وأقول للأسف بان البرامج الرياضية بالكويت صارت كلها مجاملات في مجاملات بعد ان اصبحت حكرا لناس محدوده ومتكررة جن مافي الكويت غيرهم .. للأسف وهذي تحتها خطين حمر البعض منهم معلوماته سطحية وضحله للغاية وراس مالهم اللي مطلعهم بالبرامج هو لوبي يجمعهم تحت منفعه وحده سواء جلست ديوانية أو مقهي أو هم ناس محسوبة على شخصيات متنفذة عندها السلطه والجاه والمال عطتهم الفرصة لخدمة اهدافها على طول الخط . 
يعني بالعربي ألسنه ماجوره (بغبغانات) ومحامين جاهزين لدفاع للي عطاهم فرصة الطلّة التلفزيونية بالاعلام واشركهم بالبرامج واللي ماهو مصدق تابعوا البرامج وشوفوا (سيفي) الضيوف راح تتفاجاون ان البعض منهم فجأة طلع لنا بعد غياب سنوات من ابتعادهم من الساحات الرياضية وصاروا مقرر يومي نتابعهم . 
هذا غير بعض الضيوف من اللي عندهم شركات تعهدات رياضية او ما شابه ذلك .. ولا انسي بعض الضيوف من قرايب طاقم البرنامج او المسئولين عليه وتلقاهم بكل اجهزة الاعلام من تلفزيون وراديو واتوقع بيوم من الأيام راح يطلعون لنا من حنفية المغسله ويمكن تلقاهم طافحين لنا بالبانيو .. يعني السالفة أغلبها شيلني وأشيلك والنافع منفوع على حساب المشاهد اللي منقهر من فرض المواد والضيوف عليه فرض وغصب عن اللي جابوه واللي مو عاجبه لا يتابعنا .. وهذا مايمنع من ان بعض الضيوف ينحطون على الرأس.
في الختام اشكر الإعلامي جعفر محمد لاثارته هالموضوع الحساس اللي يتهرب منه اغلب الزملاء عشان مايزعل احد منهم وعلى امل ما بيوم ما الله اعلم فيه وسلامتكم .
‎ألووو اخير : اللى يلاقى من يطبخ له .. ليه يحرق اصابعه .