" هات اذنك "

الساير أنقذ الفهد من دون قصد

د. هلال الساير وزير الصحة حاشته الكورة في الدقيقة الأخيرة من المباراة ودشت قوول، من دون قصد.. وفوجئ وهو غافل باللاعبين ينطون عليه ويباركون له.


فقد علمت سبر أن موافقة النواب الشيعة الثمانية – مجموعهم تسعة لكن د. حسن جوهر خالف تصويتهم –  على إحالة استجواب الوزير أحمد الفهد إلى التشريعية كان نكاية في رئيس الحكومة الذي لم يحقق طلبهم بعدم إعادة توزير الساير، وكان لسان حالهم يقول “واحدة بواحدة، هذه بتلك، ولنبدأ من جديد”..


وعليه نجا الفهد بأعجوبة من الفخ الذي كان يعدّه له ابن عمه الشيخ ناصر المحمد، والفضل للساير.. ويا غافلين لكم الله.


ويا بخت من كانت الطباّخة خالته ويا بخت من كان الشيخ ناصر ابن عمه.