د. هلال الساير وزير الصحة حاشته الكورة في الدقيقة الأخيرة من المباراة ودشت قوول، من دون قصد.. وفوجئ وهو غافل باللاعبين ينطون عليه ويباركون له.
فقد علمت
وعليه نجا الفهد بأعجوبة من الفخ الذي كان يعدّه له ابن عمه الشيخ ناصر المحمد، والفضل للساير.. ويا غافلين لكم الله.
ويا بخت من كانت الطباّخة خالته ويا بخت من كان الشيخ ناصر ابن عمه.
أضف تعليق