قدم النائب محمد هايف شكره الجزيل للأجهزة الأمنية التي ألقت القبض على الخلية التجسسية الجديدة والتي اكتشفت مؤخراً وتتبع السفارة السورية (على حد قوله) مشيرا إلى أن ذلك يؤكد ماذكرناه سابقاً من ارتباطها بالشبكات الإيرانية وكذلك مايسمى بحزب الله.
وقال هايف إن التحقيقات تشير إلى أعمال السفارة السورية التي أرادت بالكويت شراً بسبب وقوف أهل الكويت مع الشعب السوري ضد نظامه.
وأضاف إن تصرفات النظام لن تثني الناشطين والنواب عن إدانة الممارسات القمعية التي تمارس ضد الشعب السوري.
أضف تعليق