علمت
وذكرت مصادر أمنية إن جهاز الاستخبارات الأردني وردته معلومات عن محاولة بناء قصر كبير في ضاحية دابوق – التي يقطنها عاهل الأردن عبدالله الثاني، كان سيخصصه مالكه العربي الذي ينتمي الى الطائفة الشيعية، بعد إتمام بنائه كحسينية لتكون بعد ذلك أول حسينية تشيد في الأردن وهو الأمر الذي تحظره القوانين هناك إذ لم توافق وزارة الداخلية على مدى السنوات الماضية على أكثر من طلب قدمه شيعة عرب في عمان، وسط انطباعات وتقديرات رسمية بأن بناء الحسينيات في عمان، سيكون مقدمة لأعمال أمنية ودينية ضارة بالأمن القومي الأرني، وقد تقف خلفه دول في الإقليم.
وما رشح لـ
أضف تعليق