جدد النائب محمد هايف دعوته لإجلاء الرعايا الكويتيين من سوريا بالنظر لخطورة الوضع، وحمل الحكومة مسؤولية بقاء الكويتيين في بلد مضطرب، إذ قال: “سبق وأن طالبنا بإجلاء رعايا الكويت وموظفي سفارتنا في سوريا”.
وأضاف النائب هايف: “نعيد تحذيرنا الشديد بتحميل “الخارجية” مسؤولية بقاء الكويتيين” في بلد مضطرب خاصة بعد سحب السعودية رعاياها من سوريا بما في ذلك زوجات رعاياها الغير مقيمات بالمملكة”.
فهل تلقى هذه الدعوة أذان صاغية من الحكومة؟ أم تبقى كباقي الدعوات حتى لو تعلق الأمر بما يهم المواطنين وحياتهم؟
أضف تعليق