(تحديث14) قال المحامي فايز شديد المطيري أحد المحامين الذين دخلوا مع المعتقل حماد النومس بعد الانتهاء من التحقيق: “حماد النومس رجل وطني وذو حماس شديد وهمة عالية وحين سأله وكيل النيابة ماذا كنت تفعل بالمايكروفون، قال حماد النومس أنا شاعر سياسي وأعشق وطني وأعشق سمو الأمير، وقال حينها بيتين من الشعر في مدح الأمير، ومن ثم قال النومس أمام وكيل النيابة سأقول ماكنت أقوله دائماً لأني مؤمن بها “ارحل ياناصر”.
(تحديث13) قال المحامي السبيعي: “انتهاء التحقيق مع المعتقلين يوسف بسام الشطي وحماد النومس ودخول كل من محمد البليهيس وطارق المطيري، ويبلغ عدد المتهمين 24، والتحقيق قد يستمر لغاية 6 صباحا”.
(تحديث12) النواب الـ 9 المتواجدون الآن بجانب قصر العدل: أحمد السعدون، مسلم البراك، عبدالرحمن العنجري، جمعان الحربش، مبارك الوعلان، شعيب المويزري، ضيف الله بورمية، فلاح الصواغ، خالد الطاحوس.
(تحديث11) حاليا يتم التحقيق مع النائب السابق د.فهد الخنة، وابنه وابن أخيه.
(تحديث10) قال الكاتب والمحامي محمد عبدالقادر الجاسم من أمام النيابة العامة: “إن اللواء محمود الدوسري هو من حرض الشباب للدخول الى المجلس ويوجد شهود من النواب وأدلة صوتية”.
من جهته قال النائب السابق عبدالله النيباري: “دخول الشباب إلى الاحتجاج ذو أسباب وأبعاد سياسية لا يجوز التعامل معه كقضية جنائية أو استخدامه ذريعة لملاحقة النشطاء السياسين”.
(تحديث9) قال النائب جمعان الحربش: “متوجه الآن للنيابة العامة للتضامن مع الشباب بعد أن خرجت الآن من لقاء الأخوات، وقد تعاهد الجميع على حضور الإثنين القادم فزعة للكويت وأهلها”.
(تحديث8) مع مواصلة المئات من المواطنين والمواطنات اعتصامهم أمام نيابة العاصمة للتضامن مع الشباب الذين تحقق معهم النيابة العامة، التحقت رموز سياسية إلى قصر العدل من بينهم خالد الخالد، عبدالله النيباري، الديين، محمد الجاسم، غانم النجار، نصار الخالدي، حمد المطر.
(تحديث7) النائبان أحمد السعدون وعبدالرحمن العنجري متجهان الآن إلى قصر العدل لحضور التحقيقات مع المواطنين الذين تم اعتقالهم على خلفية دخول مجلس الأمة.
(تحديث6) التهم الموجهة للمتهمين:
1- عمل مسيرة دون ترخيص.
2- اعتداء على رجال الأمن.
3- التجمهر.
4- تعطيل مرفق عام.
5- اتلاف مال عام.
وقال المحامي أنس الخالدي: “بدء التحقيق مع المعتقلين يوسم بسام الشطي، فواز البحر وحماد النومس”.
(تحديث5) تم اشعال الشموع من قبل المحتجين أمام قصر العدل تضامنا مع المعتقلين، فيما بدأ العدد بالتزايد مع تواجد عدد من النساء.
وقال أحد المحامين: “90% لن يخرجوا لا اليوم ولا غدا”، مؤكداً حجزهم ليوم الإثنين بسبب عطلة الأحد.
(تحديث4) قال عبدالله بن علي البرغش أحد المعتقلين: “افخر بوالدي وماقام به هو عمل وطني وهذا موقف يتسحق الشكر عليه ولا يسجن من أجله وكان من المفروض أن يكون مكان أبي هم القبيضة والراشي والمرتشي، وكم كنت أتمنى أن أكون معه ومع الأحرار الذين معه، ولن يهدأ لي بال حتى أراه ، وغداً علي اختبار فالمدرسة ولن أذهب حتى يخرج والدي”.
(تحديث3) دعت القوى الشبابية لتجمع أمام قصر العدل الساعة 7 من مساء اليوم تضامنا مع المعتقلين، فيما يتواجد أكثر من 15 محاميا أمام قصر العدل لحضور التحقيقات مع المعتقلين.
(تحديث2) وسط أصوات الجماهير المنادية باسقاط رئيس الوزراء ناصر المحمد، قال النائب مسلم البراك من أمام قصر العدل: “أين صاحب اليوكن الأسود الذي قتل الميموني؟ وأين من ضرب الناس والنواب بديوان الحربش؟ لماذا لايتم ضبطهم؟”.
إضافة إلى ذلك قال البراك: “مقابلة سمو الأمير وسمو ولي العهد شرف لمن يقوم بها ولكن مقابلة ناصر المحمد التي قام بها بعض شيوخ القبائل هي شأن خاص بهم ولا يمثلون إلا أنفسهم فأرادتنا وكرامتنا ليست سلعة تباع وتشترى أمام ناصر المحمد والقضيه لست صراع بين القبيلة والدولة، فمن تواجدوا في ساحة الارادة دفاعا عن الدستور يمثلون جميع شرائح المجتمع بمختلف انتمائتهم وأبناء القبائل يعتبرون أنفسهم شأنهم في ذلك شأن كل أبناء المجتمع جزء من دولة الدستور والمؤسسات”.
(تحديث1) أكد أحد المحامين أن اثنين من وكلاء النيابة امتنعوا عن الحضور بعدما علموا بالقضية، مؤكداً أن الموضوع بيد رئيس النيابة رجيب الرجيب وهو من أمر بمنع دخول المحامين.
وقال المحامي: “كل المعتقلين سيصلون إلى النيابة قبل الساعة 8″، مشيرا إلى دخول أربعة نواب ومن ضمنهم المحامي عبد الله الأحمد.
في تطور جديد، تم منع المحامين من دخول قصر العدل للدفاع عن المحتجزين الذين تتهمهم النيابة العامة باقتحام مجلس الأمة عنوة، وكان عدد من هؤلاء المحامين توجهوا إلى قصر العدل؛ حيث تطوعوا للدفاع عن هؤلاء المحتجزين تضامنًا معهم.
أضف تعليق