عندما ثارت قضية الإيداعات المليونية، التزمت بعض الصحف والمواقع الإلكترونية المناطق الضبابية، ولم تجرؤ على نشر الأسماء وقتها، إما لقلة المصادر أو لحسبة سياسية ما، وحدها ((سبر)) مارست دورها المهني، ونشرت الأسماء آنذاك، حينها ملأ النواب المنشورة أسماؤهم الدنيا ضجيجاً بأنهم سيلجأون إلى القضاء وأنهم غير محالين للنيابة.. اليوم وبعد أن تساقطوا واحدًا تلو الآخر نقول للقراء “إن ((سبر)) مستمرة في طريق الحق وإن قل سالكوه”.
أضف تعليق