بعد فترة عمل امتدت 17 عاماً قرر الزميل خالد خميس المطيري مغادرة مجموعة “الراي” الإعلامية إلى غير رجعة، حسبما أعلن من حسابه الشخصي على تويتر، مقدماً الاعتذار لكل من زامله في العمل الصحافي داخل تلك المجموعة وخارجها.
وكان الزميل المطيري انضم إلى جريدة الراي (الرأي العام سابقاً) في العام 1996 قادماً من جريدة السياسية، وعمل في البداية محرراً لشؤون البلدية ثم انتقل إلى القسم البرلماني وأشرف عليه حتى العام 2008، ليتسلم بعد ذلك مهمة الخدمة الإخبارية عبر رسائل الـ sms، وامتاز بنشاطه في نقل الأخبار واصطيادها وفي إجراء الحوارات السياسية.
أضف تعليق