* السبيعي: رسالتي لصاحب القرار: بيننا وبينكم الدستور ان نقضتموه نقضناه
*الطاحوس: هناك شعرة ياصاحب السمو بينك وبين الشعب لاتقطعها
* شخير لمن يرير العبث بإرادة الامة :لازم تفهم عدل انك تتعامل مع شعب حر
*الصواغ : لن نسمح لزمرة الفساد بإزاحة سمو ولي العهد.. معصي عليكم
*عبدالله الأحمد : الحكومة سترقص “على واحدة ونص” لو تغيرت الانتخاب بمرسوم
*النملان افتتح الندوة: ما بيننا خبل ..زمن الفداوية ولى
*الوعلان ساخرا: أتمنى مراقبة الرصيف!
*الخليفة يدعو الشعب للحضور دفاعا عن الدستور
*البراك:الساحة المجاورة لأي ديوانية جزء منها
*هل تتكرر أحداث ديوان الحربش في ديوانية النملان؟
(تحديث7) اختتم النائب السابق وليد الطبطبائي ندوة “للأمة كلمة” بديوان النملان، قائلا: “رأيت تصريحا من أغلبية مجلس الخزي والعار بأن الأمير فعل في ساعة ما لم تفعله الأغلبية في أربعة اشهر، وكلامه كذب ونفاق وغير صحيح، فالمراسيم مخالفة”.
واشار الى ان “القوانين الاربعة التي صدرت ليس بها ضرورة وما حدث بمجلس الوزراء هو ازدراء بالدستور ويريدون وضع السلطة كلها بيد الامير، ونحترم سموه لكن حقه بالتشريع مقيد، والامير لا يملك حق تعديل قانون الانتخابات”.
ولفت الطبطبائي الي ان ديوانية صغيرة بكيفان طلبوا لقاء الامير، وعندما ذهبوا للقاء طلب منهم المستشارون ان يبلغوا الامير بانهم يريدون صوتا او صوتين، فهل تريدون ان يتم تعديل قانون الانتخابات؟
واضاف ” ان الاتفاق الذي تم بيننا وبينهم في جدة هو احترام الدستور، واذا تغير القانون سنقاطع الانتخابات وسنبدا مرحلة حراك في الشارع حتي اسقاط المرسوم واسقاط المجلس الذي سياتي من خلاله”.
من جهته قال النائب السابق عادل الدمخي: “نريد اصلاحا سياسيا ووجود رئيس حكومة وحكومة بعد الحصول علي ثقة الامة وفريق اهل الفساد وبطانة السوء استخدم سلطاته واعلامه لسلب ارادة الامة من خلال دفع اموال لمن يجيد مواقع التواصل الاحتماعي بهدف التاثير علي القرار السياسي”.
وأضاف: “رسالتي لصاحب القرار بيننا وبينكم الدستور ان نقضتوه نقضناه. وبطانة السوء تقول بان الشعب يريد رفع السلاح واسقاط الامير والنظام واين امن الدولة منهم. وعندما يتحدثون باسمه عن مراسيم الضرورة ويتحدثون عن ولي العهد فاين امن الدولة منهمb الدمخي: الشعوب لن تهزم ولن تقهر والشعب سينتصر بالنهاية”.
(تحديث6) قال النائب السابق خالد الطاحوس من ندوة “للأمة كلمة”: “ليس بغريب على بن جامع وانا حصلت علي 21 الف صوت وعندي صوت بن جامع بآلاف الاصوات الذي قال انا بعطي خالد الطاحوس وهو يقلب الموازين وكفو يا عيال عطا”.
وأضاف: “هناك محاولة للانقلاب الثالث علي الدستور وهذا ما تدفع به السلطة، وسبق ان حذرنا ياصاحب السمو ان لا تكون في مواجهة مع الشعب هم اصحاب المصالح الذين دفعونا الي توجيه الخطاب مباشرة لك وكانك في مواجهة معنا ونحن ياصاحب السمو في 2 اغسطس لم نساوم علي السلطة الحاكمة، وقد يعلو الخطاب اكثر اذا لم نحتكم الي الدستور والامة”.
وتابع الطاحوس: “ومن “جابر العلي ” نقول مارس صلاحياتك وفق الدستور ونحن سنمارسها كذلك وهو كلام الي من يعنيه الامر.. نحن شعب حر لا نتدخل في صراعات الاسرة ولا مسعي للانقلاب على النظام ولا يحطولك ياصاحب السمو العصا في العجل فهم سراق المال العام، وهناك شعرة ياصاحب السمو بينك وبين الشعب لاتقطعها”.
من جهته قال المحامي الحميدي السبيعي: “رسالتي لصاحب القرار بيننا وبينكم الدستور ان نقضتموه نقضناه وجابر العلي هي من اسقطت قانون التجمعات في 2004، وزمن السحل والضرب والرصيف ولى وقسما بالله من يمد يدي لاكسر ايده ولن اخذ حقي من المحكمة.. اروح المحكمة ليقول الرصيف هو من طقك”.
من جانبه قال النائب السابق خالد شخير: “أقول لاي شخص يريريد ان يعبث بارادة الامة لازم تفهم عدل انك تتعامل مع شعب حر، واذا كان قرارك سريعا فتلاحمنا اسرع منك، وموضوع جس النبض لا ينفع ومن يضع قرارا عليه ان يتحمله والقرار للامة والشعب”.
(تحديث5) شدد النائب السابق فلاح الصواغ على ان : “سمو ولي العهد الشيخ نواف الاحمد له مكانة عظيمة وكبيرة في قلوب الكويتيين، ولن نسمح لزمرة الفساد أن تقترب من منصبه السامي” وقال ” معصي على من يريد إزاحة الشيخ نواف الاحمد ذلك الرجل المخلص الذي كسب قلوب الكويتيين ونرفض هذا العبث المنظم ، ولن نتراجع عن الدفاع عن الدستور ، متاسائلا : لماذا هذا الانحياز لاربعة نفر منهم الجاهل والراشد الذين يريدون تعديل الاصوات؟
وعبر الصواغ عن رفضه تغيير الاصوات وقال : “حامض على بوز من يريد تغيير الدوائر ان يصوت معهم عوازم”، موجهت كلامه لقوات الداخلية : “اذا تجاوزتم كما فعلتم في الصباحية لن نحترمكم…ونقدركم ونسمع اوامركم عندما تلتزمون بالقانون”.
وأضاف الصواغ: “نحن بمرحلة كسر عظم للأغلبية لفتحها ملفات فساد كبرى وكأنهم يقولون إن البعض خط أحمر ونقول لربان السفينة طريقك خطأ ويجب أن تصلح الاعوجاج، والذين من حولك يريدون هدم البلد والاستيلاء على أموال الشعب”.
وأردف قائلا: “صار سنوات مجلس الامة ملاكي لهم ولم تتحقق التنمية وتمخض الجبل وولد فارا من خلال استاد جابر.. ما يحدث هو مرحلة كسر عضم للاغلبية لتحقيقها في ثلاث ملفات بمجلس 2012 وهيك سلطة هي ما ينفع ونقول لرهبان السفينة طريقك خطا ودربك خطا ولا خير فينا ان لم نقلها وياسمو الامير لن نسكت علي رموز الفساد ومن حولك يريدون قتل الكويت وتدميرها ونهب المال العام وكفا ياسمو الامير هذه الفوضي ولن نسكت”.
(تحديث4) من جهته، قال النائب السابق بدر الداهوم: “هذه الندوات ستغير من الانفراد بالقرار والرجوع الي الشخص ولن نسمح ان يكون القرار بيد واحد فقط مهما كان، والتفرد بالقرار انتهي ولن نرجع الي الوراء وانتهي وقت العبودية والفداوية وان قاطعنا الانتخابات لن نجلس في بيوتنا بل سنتصدي لكم، بالدستور والقانون وارادة الشعب والكل تحت القانون من اكبر راس الي اضغر راس في البلد، وسنداف عن حقوقنا الي اخر رمق وتعبنا من تمركز اصحا الفساد وقوى الافساد وهذا الوقت اما تحويل البلد الي نكون او لا نكون ويجب ان يصل كبامنا الي اكبر راس في البلد”.
(تحديث3) قال المحامي عبدالله الاحمد من ندوة للأمة كلمة : “الحكومة تريد تعديل الانتخابات بمرسوم ضرورة بهدف الاستيلاء على المال العام من خلال الانفراد بالقرار، واذا حدث ذلك فانها سترقص على المال العام على واحدة ونص”.
من جهته قال النائب أحمد بن مطيع: “اسال الله ان يمد بعمر صاحب السمو واناشده بان لا يستجيب الي المتنفذين في سلب ارادة الامة.. الاغلبية كلهم شرفاء وانا عند موقفي في مقاطعة الانتخابات اذا حدث اي عبث بالدوائر”.
(تحديث2) قال النائب السابق سالم النملان: نحن في هذا البلد منذ 50 سنة ،والشعب يضرب من شواذ السلطة والتجار. واضاف ان مجلس 2009 هو مجلس الضياع ومجلس زمرة الخرافي. نحن في بلد اليد الطولى فيه للفساد والمفسدين، “خيب الله رجاكم يا أغبياء. وطالعين علينا الحين بمراسيم ضرورة”.
وأضاف: “ياشعب الكويت لا تنطلي عليكم هذه الحيل التي سوف تخرج مجلسا قبيضا وإمعة وتابعا للحكومة، سيظل الفاسد فاسدا والخبل خبلا وان شاء الله ما بينا خبل وزمن الفداوية ولى، والكوتا الآن تطبق بين كبار التجار من الخرافي وزمرته ويتم مجاملة الشيخ الفاسد في حين يتم لعن ابو الدستور الشيخ عبدالله السالم في قبره”
وتابع انا من قبيلة بلا فخر طوال عمرها لم تخف من احد ” واضربوا قسما بالله نرتفع فوق واقولها وانا ابن عطا البدوي الحضري السني الشيعي الكويتي”
وكان عريف الندوة قد قال: “نشكر راعي الديوانية ونذكر قوات الداخلية بأنه لايعتبر اجتماعا عاما ما يقام بداخل الديوانية أو خارجها، ونحذر من الرصيف الذي أذانا عند الحربش”.
وأضاف: “تشرفنا بوصول رئيس المجلس القادم والسابق والحالي السعدون”.
(تحديث1) دعا النائب السابق فلاح الصواع رواد ديوانية النملان إلى دخول السرداب احتراما للدستور بالنظر إلى ضيق المكان.
وقد لاقت دعوة الصواغ ردودا ايجابية حيث بدأ الحضور بالدخول للسرداب بعد تجهيزه، وكان الاتفاق السابق بعقد الندوة كلها بالخارج حيث تم نقل الكراسي خارج الديوانية.
وكان مصدر أمني أبلغ ((سبر)) ان وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الامن العام اللواء محمود الدوسري اعطي تعليمات للاجهزة المعنية باعتباره مشرفا عاما على تنظيم ندوة النملان بعدم تحريك أي قوات دون اذن منه.
وقال المصدر لـ ((سبر)) إن القوات الخاصة لم تتحرك مستبعدا أي تصادم بين حضور الندوة ورجال الأمن.
هل تتكرر أحداث ديوان الحربش في ديوانية النملان؟ .. سؤال يثيره تكرار السيناريو الذي سبق أحداث الحربش عندما حذرت الداخلية من التواجد بالخارج وعندما ضىاق المكان على الحضور واضطروا للخروج الى ساحة المنزل هجمت عليهم القوات الخاصة ، وها هي القيادات الأمنية تتواجد خارج ديوان النائب السابق سالم النملان، وحذروا منظمي الندوة من التواجد والتجمع خارج الديوان.
من جهته قال النائب السابق مبارك الوعلان “أتمني من القوات الخاصة مراقبة رصيف ديوان النملان جيدا حتي لايستغل الفرصة ويعتدي على المواطنين”.
بينما دعا النائب النائب السابق محمد الخليفة جميع اطياف الشعب الكويتي لحضور ندوة سالم النملان اليوم “دفاعا عن الدستور ومنعا للعبث”.
وطالب النائب السابق مسلم البراك: “كل أبناء الشعب الكويتي بحضور الندوة التي ستقام الليلة في ديوان الاخ سالم النملان في ضاحية جابر العلي، ولا يحق للداخلية أن تقدم تعهدات للتوقيع عليها لتحديد موقع الندوة، فالساحة المقابلة لأي ديوانية هي جزء منها”.
وشددت جمعية مقومات حقوق الإنسان على أن التجمع السلمي حق اصيل من حقوق الإنسان التي كفلتها الشريعة الإسلامية والدستور وكافة صكوك حقوق الإنسان ذات الصلة ، لافتة إلى الندوة المزمع عقدها اليوم الأربعاء بديوان النملان تحت عنوان ” للأمة كلمة ” مطالبة وزارة الداخلية وعناصرها تحمل مسئولياتها الدستورية والقانونية والإنسانية في حماية وتعزيز حق التجمع السلمي وعدم الاتجاه نحو أي أعمال أو خطوات من شأنها استفزاز المجتمعين بديوان النملان ، مؤكدة أن دور عناصر وزارة الداخلية هو تأمين وحماية التجمع السلمي وليس منعه أو فضه بالقوة ، مشيرةً إلى أن ذاكرتنا كمدافعين عم حقوق الإنسان لم تنس أحداث ديوان الحربش ويحذونا الأمل والثقة في وزارة الداخلية أن تلك الأحداث لن تتكرر مرة أخرى.
وتابعت : سيمثل المقومات في الندوة المحامي عبد الله الدمخي نائب رئيس مجلس الإدارة لرصد وتوثيق أي انتهاك أو مخالفة من أي جهة كانت ، مشددة على رفضها التام والقاطع لأي مساس بحق التجمع السلمي للتعبير عن الرأي ، مطالبة وزارة الداخلية التحلي بأقصى درجات ضبط النفس وتحمل المسئولية في حال ما إذا كان هناك تواجد للمجتمعين خارج أسوار الديوان بسبب ارتفاع نسبة الحضور وذلك بحماية كافة المتواجدين داخل أو خارج الديوان حيث لا توجد ثمة مخالفة أو حتى شبهة دستورية أو قانونية في هذا الشأن.
وأكدت أنه في حال ما إذا تسبب الزحام في بعض المشكلات المرورية أو غيرها وأرادت الداخلية أن تلقي بعض التعليمات أو الإرشادات على المتواجدين داخل أو خارج الديوان من أجل الصالح العام فإنها تكون بأسلوب راقي وبالتي هي أحسن منعاً لأي استفزازات أو تصادمات ، مشددة في الوقت نفسه على ضرورة التزام
أضف تعليق