* مسيرات الأغلبية .. تتواصل
* الأغلبية تغير تكتيكها وتجتمع بديوان المطر بالقادسية بدلا من الخالدية عند السعدون
(تحديث5) يتواجد الآن في اعتصام ساحة الارادة للمطالبة بالافراج عن شباب مسيرة “كرامة وطن” عدد من أعضاء الأغلبية منهم: مسلم البراك، جمعان الحربش، فلاح الصواغ, مبارك الوعلان، خالد شخير, نايف المرداس، خالد الطاحوس.
وقال البراك في تصريحات لوسائل الاعلام: “علي ماضي استفز الشباب وتصادم معهم ونملك الدليل بالصوت والصورة.. يريدون تحويل البلد إلى دولة بوليسية”.
وطالب البراك مندوبي قنوات الوطن والشاهد والصباح بأن لا يأخذوا تصريحاته، وقال البراك: “لا تأخذوا تصريحا مني كي لا أحرج أشخاصكم الكريمة”.




















(تحديث4) اتفق أعضاء كتلة الأغلبية بعد اجتماعهم في ديوان عضو الكتلة الدكتور حمد المطر على الاستمرار في ندوات الإرادة والمسيرات.
وكلفت الكتلة كلا من الحربش والطاحوس والعميري بصياغة بيان تفصيلي عن أحداث ساحة الارادة الليلة الماضية بعد اعتقال الأمن لعدد من الشباب الذين شاركوا في تظاهرة “كرامة وطن”.
وقررت الأغلبية بعد اجتماعها في ديوان المطر أن يتقدم الأعضاء البراك، الحربش، الطاحوس، الخليفة، المطر، الدقباسي، شخير، الطبطبائي، البرغش، الوعلان، الصيفي، الصواغ غدا الساعة 11 صباحا حضوريا بشكوى للجمعية الكويتية لحقوق الإنسان ضد العميد علي ماضي ووزارة الداخلية بتهمة الخطف والاعتداء على الشباب المعتقلين.
وبعد انتهاء اجتماع الأغلبية بديوان المطر توجه عدد من أعضاء الكتلة إلى ساحة الإرادة للمشاركة في الاعتصام الذي دعت اليه الجبهة الوطنية لحماية الدستور وحركة “حدم”.
(تحديث3) بدأ قبل قليل الاجتماع الطارئ لكتلة الأغلبية بديوان النائب السابق حمد المطر لبحث تداعيات أحداث تظاهرة كرامة الوطن واعتقال عدد من الشباب ومناقشة الخطوات التي سيتم اتباعها خلال الفترة المقبلة.
وكان من المقرر في البداية عقد الاجتماع بديوان السعدون الا انه تم اختيار ديوان المطر مكانا للاجتماع.
(تحديث2) وسط محاولة تكتيكية للبعد عن أعين صاحبة الجلالة، غيرت كتلة الأغلبية مكان اجتماعها من عند رئيس مجلس الأمة السابق أحمد السعدون بالخالدية الى ديوان النائب السابق حمد المطر بالقادسية، إلا أن الصحافيين كانوا أكثر مكرا إذ عرفوا بتكتيك الأغلبية بمصادرها الخاصة، وحضروا لديوان المطر قبل بدء الاجتماع.
وحضر من الأغلبية كل من عبدالله البرغش وخالد السلطان وفلاح الصواغ ومحمد الخليفة وعبدالله الطريجي ومسلم البراك وعمار العجمي والصيفي الصيفي، وجمعان الحربش، فيصل المسلم وخالد الطاحوس، وعبداللطيف العميري ومبارك الوعلان ومحمد الهطلاني وبدر الداهوم.
(تحديث) قررت كتلة الأغلبية عقد اجتماع طارئ عصر اليوم بديوان رئيس مجلس الآمة الأسبق أحمد السعدون وذلك لبحث تداعيات أحداث تظاهرة كرامة الوطن واعتقال عدد من الشباب.
ومن جانبه قال النائب السابق خالد السلطان: نحن لسنا مع المسيرات والاصطدام مع السلطة ولكن بنفس الوقت لا نقر تزوير شهادات الزور فهي من الكبائر لقول الرسول صل الله عليه وسلم إلا وشهادة الزور.
ومن جانبه قال النائب السابق علي الدقباسي: تعسفت الداخلية بالتعدي على الشباب وكان بالإمكان عدم مواجهتهم بأسلوب المطاعات وأستمرار اعتقالهم يعني استمرار هالأحتقان الشعبي.
وأضاف الدقباسي: من حضر لساحة الإرادة حضر للمحافظة على الدستور والقانون وعدم العبث بهما، ولم يجئ للشغب، كما يحاول البعض تصوير المشهد وتضليل المراقبين له، وقد كنت متواجدا بالندوة حتى انصراف الناس، وشاهدت الساحة من مختلف الجهات حيث كنت أتجول بها وكثرت الحواجز استفزازية ولم يكن لها لزوم من الأساس.
وقال نائب مجلس الأمة المبطل نبيل الفضل: اذا قامت الحكومة اليوم بالإفراج عن ابن السعدون فسنقول صدق الطبطبائي. فالحكومة تعامل أبناء الحضر معاملة تختلف عن معاملتها لأبناء القبائل الذين ان اخطئوا تم تطبيق كافة الإجراءات عليهم.
وأضاف الفضل: نقول للحكومة إذا كان نواب الكوبة يكرهونكم عن بكرة أبيكم فنحن كذلك سنكرههكم على هذه الميوعة والضعف المزري.
وأوضح الفضل قائلاً: إذا أصيب جسد الإنسان بالسرطان فأمامه ان يستأصله جراحياً او يكافحه بالكيماوي والإشعاع او ان يستسلم له، والجسد الكويتي قد أصيب بالسرطان وليس أمام الحكم إلا احد الإجراءات الثلاثة، فيا صاحب السمو القرار بيدك فأنقذ الكويت من هذا السرطان.
ومن جانب أخر طالب النائب السابق محمد هايف الحكومة وصندوق التنمية الحذر من أن مساهمة الكويت 300مليون دولار للمشاريع الإنمائية لا تذهب لدول آسيوية ارتكبت أو ساهمت بجرائم ضد الإنسانية.
ومن جانبه قال النائب السابق أسامة الشاهين: من يعارض الإصلاح ليس مؤيد للفساد بالضرورة، لكنه إما غير مطمئن لدعاته أو خائف من المجهول أو قلق على مكتسباته الحالية، فلا نخون بعضنا.
ومن جانب أخر اقترح المنسق العام لتجمع حملة شهادة الدكتوراه الكويتيين الدكتور سلطان الشريده عمل استفتاء شعبي مخرجاً للأزمة السياسية الحالية.
وقال د.الشريده في تصريح صحفي: نصت المادة السادسة من دستور دولة الكويت على ( السيادة فيه للأمة مصدر السلطات جميعا) وكون كل من مجلس الوزراء ومجلس الأمة أصحاب مصلحة مباشرة في أي تعديل على النظام الانتخابي فمن الأجدر أن ينأيا عن أي تعديل على النظام الانتخابي ويتركا التعديل للشعب فهو من يقرر كيفية اختيار ممثليه.
وأضاف الشريده: أنه في حال اختيار الشعب تعديل النظام الانتخابي من عدمه سوف ترضى السلطتين باختيار الشعب و تنتهي بذلك الأزمة السياسية الحالية وتداعياتها.
قال المحامي والكاتب محمد الجاسم عبر حسابه في تويتر: “عدت إلى البيت قبل قليل، بعد 12 ساعة في مخفر الصالحية برفقة الشباب، سوف أكتب بعض المعلومات لاحقا عن تطورات القضية”.
وأوضح الجاسم: “قبل مغادرتي مخفر الصالحية بدأ المحقق بسماع أقوال عبدالعزيز السعدون في القضية المقامة ضده من القوات الخاصة التي اتهمته بالاعتداء عليهم بالضرب، قمنا بتقديم بلاغات ضد القوات الخاصة تتضمن اتهامهم بالاعتداء على الشباب وبخطف عبدالعزيز السعدون”.
وأضاف الجاسم: “تعليمات بحجز الشباب في المخفر بعد انتهاء التحقيق معهم ثم إحالة الملف إلى النيابة العامة التي لها أن تقرر حبسهم أو حجزهم أو إخلاء سبيلهم”.
وأكد الجاسم أنه سيقدم المحامي الحميدي السبيعي الآن (سي دي ) يصور مشهد الاعتداء على عبدالعزيز السعدون إلى المحقق محمد العريمان الذي تعرض للضرب على رأسه من القوات الخاصة حيث قدم بلاغا ضدهم وتم تقديم تقرير طبي بشأن إصابته.
وبين الجاسم أن تعامل وزارة الداخلية مع القضية كان في غاية الارتباك، حيث استغرق ترتيب الأقوال وقتا طويلا للبحث عمن ينسب اتهاما محددا لشخص بعينه.
ومن جانبه قال أحمد الديين عبر حسابه في تويتر : “تدعو الجبهة الوطنية لحماية الدستور المواطنين إلى اعتصام في ساحة الإرادة الساعة 6 مساء اليوم الثلاثاء تضامناً مع الشباب المعتقلين”.
أضف تعليق