بين مؤيد ومعارض سارت ردة الفعل النيابية حول تدخل الشيخ محمد العريفي في الشأن الكويتي ، فإذ وجه له النائب السابق وليد الطبطبائي تحية إلى لدعمه الحراك الشعبي في الكويت، رفض النائب المبطل أحمد بن مطيع تدخل العريفي في الشؤون الداخلية الكويتية.
وقال الطبطبائي: “الشيخ محمد العريفي رمز من رموز الدعوة بالعالم الإسلامي وليس بالسعودية، فتحية له لمساندته الكريمة لحراك أهل الكويت الشعبي”.
في المقابل قال بن مطيع: “التعدي والتجاوز من العريفي على أمير الكويت غير مقبول ومرفوض تماما ونستنكر تدخلاته في شؤوننا ويجب أن يعتذر عنه اعتذارا واضحا”.
أضف تعليق