آراؤهم

بياع الورد اللذي أطاح قصر الورود

عمي يابياع الورد 
قلي الورد بيش قلي
بالك تدوس أعلى الورد وتسوي خله
باكر يصير حساب يبه ألله شتقله
———–
أغنية عراقية ظاهرها غزل وباطنها سياسة.
 الأغنيه العراقيه الشعبيه البسيطه والتي غناها حضيري بوعزيز كانت الكلمة المبطنة المعبرة عن حال المواطن العراقي في عهد الوصي عبد الإله .
 
كلمات بسيطه فهمها الشارع العراقي الصغير قبل الكبير، وكانت شيفرة أذيعت عبر إذاعة الحكومة الملكية العراقية وهي موجهة ضدها وتحرض علي الثورة.
 مستشارو قصر الورود ومسئولو إذاعة الورود لم يفهموا أغنية بياع الورد التي كانت سببا في ثورة، وهنا أهمية اختيار المستشارين والقياديين ومدى فهمهم وتعايشهم مع مجتمعهم حتى يقدموا الصورة الحقيقية للحاكم والتي تعكس الوجه الحقيقي لمطالب الشعب.
نصيحه شعبيه
أرسل من عيالك حصانٍ يسدك
         ولا السفيه يفشلك عند الأجناب.