واصل رئيس مجلس الامة السابق احمد السعدون إسقاط التراث على الواقع الحالي ، ملمحا في قصة عتيقة رابعة نشرتها مجلة الرائد الصادرة عن نادي المعلمين 1954/1952 ، الى خطورة عدم الثبات على المبدأ وان يكون المطالبون بالتغيير على قلب رجل واحد حتى تتحقق مطالبهم .. وفيما يلي القصة ، وكما يقال “كل لبيب بالاشارة يفهم”.

أضف تعليق