اليوم حكمت المحكمة على المغرد راشد العنزي بالحبس سنتين، بتهمة المساس بالذات الأميرية، مستندة الى النية في الحكم، واليوم أيضا رفضت اللجنة التشريعية بمجلس الصوت الواحد رفع الحصانة عن النائب نواف الفزيع في تهمة مماثلة، مع فارق توافر القصد في الاساءة للذات الأميرية في التهمة الموجهة للفزيع، والتي ليست خفية على أحد.
وبررت اللجنة التشريعية رفضها رفع الحصانة عن “ولدها” الفزيع بتوافر الكيدية، ويبقى السؤال “بعد شهادة اللجنة التشريعية أن أمن الدولة رفع قضية كيدية على عضو الصوت الواحد الفزيع، فما بالنا عن رموز الحراك الشبابي العنزي والزميل عياد الحربي وغيرهما من الناشطين السياسيين والنواب السابقين؟.
أضف تعليق