آراؤهم

مغارة الداو وعليويات الكويت

مغارة على بابا وأربعين حرامي ،، من القصص القديمة والمتواترة من جيل إلى جيل والقراءة أو الاستماع لها يشدك وتستمع اليها ولكن يتلذذ بها الطماع والحرامي المحنك.
وهي أحيانا تكذبها ولكن الطماع والحرامي يبصملك بصحتها ،، وخاصة عليوية بابات الكويت ،، لأن في الآونة الأخيرة سلب من عرق ودم هذه الأرض الطيبة تحت مسمى الداو من غير وجه حق، والمشكلة “لقالوا للحرامي إحلف قال جاكم الفرج ” راح تحال للنيابة للتحقيق وكأنهم يقولون جاكم الفرج ،، اي راح تحفظ بالنيابة لعدم اكتمال أوراقها ولا نعرفها ولا سمعنا فيها أصلاً وأخيراً تحفظ، والدليل قضية “قبيضوه” و”كبت أمي” وسوق الجمعة 2009!.
هذه واحدة من قضايا مغارة عليوي وخمسين أسف والأربعين حرامي الأن البطل عليوي 
“لا طايل ولا عايل” له ولا حراميته لأنهم لا نهج ولا خطط ولا رقابة ولا ولا ولا حرامية ” نشالة باصات ” يخب عليهم هالمسمى،، والمشكلة نواب ربع الأمة بأيام وهم يشيدون بغبغاء وحلة لمشكلة الداو!.. وكأنني أسمع أحد نواب ربع الامة امس يشيد بحل بغبغاء المجلس واحد آخر من ربع الامة الاسبوع القادم له لقاء ليشرح حل بغبغاء المجلس للقضية! أخاف بعد يعدون برنامج رمضاني طريقة حل بغبغاء التجار لقضية الداو بعد الافطار! وهم يصرحون واشخاص من المغارة تشتري اسهم الداو وجمعت بكميات والبغبغاء معهم، والحكومة نفذت الشرط الجزائي لشركة الداو وانتهت وشربتوها وأنا من الناس ما راح اعاتبكم! لأنني لا أثق بكم والدليل لم أصوت لمجلس لعدم قناعتي ،،
والله يستر على المغارة من ان تنهب كلها ويسكر على الشعب ويغيرون كلمة السر ،،
وتغير اسم قصة علي بابا الى عليويات الكويت، اللهم احفظ الكويت من سراق المال العام !.
@merdas8