آراؤهم

قصص تويترية.. قصيرة جدًا

عرجة 
‎كانت عرجته واضحة … تزوجها لتكون عكازة. 
 
‎صدمة 
‎رأت سيارة عشيقها القديم عند باب بيتها ..فأصابتها فاجعة..أدركت لاحقًا بأن زوجها قد اشتراها مؤخرًا.
‎لبس وتعرّي
‎لبس كل خصاله طيبة حتى دخل بها.. وما إن دخل بها حتى خلع ماكان يرتديه.
‎امتصاص 
‎تشربها حتى ذبلت …فارتوى ..ثم بصق ماتبقى على حيطان الوفاء.
‎مخاض 
‎هزت بجذعه مرارًا..أارادت أن تلد ما بقلبها من حنين … فأجهضته.
رقيب 
‎فقط لأنه يكتب ..أعدوا له رقيبيّن عتيديّن .. “فاشتهر”.
‎زفة 
‎تزيّنت وخرجت في أبهى حلّة … لتقاد إلى المعتقل الأخير. 
‎سقطة 
‎سقط قلمه …فتلقفته صحائف الوالي 
‎الليله الأولى 
‎في ليلتهما الأولى ما أنفكت نظراتها تراقب الأرضيه ..كانت توهمه بأنه لقاءها الأول ..ليتفرقا عند أول محطة 
‎تناقض 
‎تعهد الاهتمام بشجيرة في زاوية المنزل … فما ان تتمدد حتى يقلمها …ليقمع بها أفراد أسرته 
‎زوجتين 
‎كانت تردد لأبنائها دوما … لايوجد زوج في الدنيا كأبيكم …ولكنه طلقها ليتزوج الخادمه بعد قصة حب غارقة في الدنس 
صيف شتوي 
‎ارتدى “الابيض” في فصل الشتاء ..استغرب الاصدقاء من فعلته ..لم يعلموا انه منغمس في حمم الغياب 
‎استبكاء 
‎تعمد أن يبكي لتغفر له …ولكن رجولته ذهبت أدراج الرياح بنظرها … فغاب بين وحلين 

أضف تعليق

أضغط هنا لإضافة تعليق

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.