عرجة
كانت عرجته واضحة … تزوجها لتكون عكازة.
صدمة
رأت سيارة عشيقها القديم عند باب بيتها ..فأصابتها فاجعة..أدركت لاحقًا بأن زوجها قد اشتراها مؤخرًا.
لبس وتعرّي
لبس كل خصاله طيبة حتى دخل بها.. وما إن دخل بها حتى خلع ماكان يرتديه.
امتصاص
تشربها حتى ذبلت …فارتوى ..ثم بصق ماتبقى على حيطان الوفاء.
مخاض
هزت بجذعه مرارًا..أارادت أن تلد ما بقلبها من حنين … فأجهضته.
رقيب
فقط لأنه يكتب ..أعدوا له رقيبيّن عتيديّن .. “فاشتهر”.
زفة
تزيّنت وخرجت في أبهى حلّة … لتقاد إلى المعتقل الأخير.
سقطة
سقط قلمه …فتلقفته صحائف الوالي
الليله الأولى
في ليلتهما الأولى ما أنفكت نظراتها تراقب الأرضيه ..كانت توهمه بأنه لقاءها الأول ..ليتفرقا عند أول محطة
تناقض
تعهد الاهتمام بشجيرة في زاوية المنزل … فما ان تتمدد حتى يقلمها …ليقمع بها أفراد أسرته
زوجتين
كانت تردد لأبنائها دوما … لايوجد زوج في الدنيا كأبيكم …ولكنه طلقها ليتزوج الخادمه بعد قصة حب غارقة في الدنس
صيف شتوي
ارتدى “الابيض” في فصل الشتاء ..استغرب الاصدقاء من فعلته ..لم يعلموا انه منغمس في حمم الغياب
استبكاء
تعمد أن يبكي لتغفر له …ولكن رجولته ذهبت أدراج الرياح بنظرها … فغاب بين وحلين
أضف تعليق