كيف يستخدم الكيان الصهيوني الإعلام الجديد في حربه الإعلامية؟! بهذا العنوان غرّد مهندس الاتصالات والمدير العام لشركة سماءات للتسويق الرقمي أحمد الجبرين، وأكمل : سأكتب بعد قليل بعض التغريدات المهمة مع بعض الإحصائيات عن هذه الحرب الجديدة.
وجاءت تغريدات الجبرين كأكثر تغريدات تم إعادة نشرها عبر الريتويت في السعودية ومنطقة الخليج العربي منذ الأمس حتى اليوم نظراً لأهمية الموضوع وإذ لا تزال الحرب قائمة بين كتائب المقاومة الفلسطينية وجيش العدوان الصهيوني .
((سبر)) تنقل تغريدات أحمد الجبرين كما أوردها في حسابه الشخصي ( @Aljbreen ) في تويتر دون تعديل :
1- كما هو معروف أن إعلام الكيان الصهيوني عند كل حرب يخوضها يشن حربه الإعلامية قبل وأثناء وبعد وصول صواريخه لغزة.
2 اهتم الكيان الصهيوني في توسيع دائرة الحرب الإعلامية مؤخراً إلى الإعلام الجديد لأنه أفضل مكان لترويج الفبركة الصهيونية
3- بالإضافة إلى سهولة نشر الشائعات من خلالها وتأجيج الرأي العام واستخدامها لصالحهم عالمياً.
4- من أساليب حربهم الإعلامية نشر صور ومقاطع فيديو (مفبركة) تم إعدادها بشكل جيد تبين أنهم مستعدين للحرب الاعلامية مسبقاً.
5فيديو نُشر على أن المقاومةتستخدم الأطفال كدروع بشرية،في الحقيقة هو في سوريا
اضغط هنا
6- هذا الرابط يوضح كيفية تجنيدهم لطلاب المدارس للتضليل الإعلامي عبر الإنترنت.
7- بل إن منظمة (NUIS) الإسرائيلية أطلقت برنامجاً يعطي مكافأة 2000$ للطلاب مقابل نشر الدعاية المؤيدة لإسرائيل في الإنترنت!
8- المشكلة هنا وهي التي جعلتني اكتب هذه التغريدات أننا ندعم هذه الفبركة والحملات الإعلامية بدون أن نعلم بذلك.
9- ومثال على ذلك نشر وترويج مايكتبه ( الصهيوني ) أفيخاي أدرعي المتحدث بأسم الكيان للإعلام العربي.
10- المعلومة التي صدمتني وقد تكون كذلك بالنسبة لكم.
عملنا احصائية (تقريبية) عن نوعية وجنسيات متابعين حسابه في تويتر.
11- تبين أن 39% من متابعينة هم من السعودية تليها الكويت بـ22% ثم مصر بـ8% ثم الامارات بـ 6%
اضغط هنا
13- هنا صورة توضح أعمار وجنس المتابعين ويتضح أن 40% منهم في سن (18-24).
اضغط هنا
14أيضاً في هذه الصورة يتضح أن أغلبية متابعيه من فئة الطلاب(هذه الإحصائية تمت عبر مسح لبايو متابعيه)
اضغط هنا
15- من أساليب توجيه الرأي العام التي يقوم بها أدرعي وغيره نشر صور قد تنطلي على الكثير من البعيدين عن مايحدث.
16- مثل هذه الصور التي ينشرها من حسابه لكي يبرئ موقفهم المخزي من قتل الاطفال وتدمير المساجد.
اضغط هنا
17- الخطر هنا هو أننا لن نصدق مثل هذه المعلومات في البداية لكن مع التكرار سوف نتشرب ذلك.
18- باختصار أهداف حربهم الإعلامية :
أ- الدفاع عن المجازر والظهور بثوب المظلوم
ب – تحسين صورة الكيان الصهيوني.
19-ج- تفريق الصف الفلسطيني وحصر المقاومة في حماس ( نجحوا في ذلك)
20- والحل برأيي في مواجهة هذه الحرب الاعلامية هو عدم نشر أي معلومة تنشر عبر حسابات الصهاينة أو من في صفهم.
21- الإبتعاد عن الخلافات السياسية مع المقاومة وعدم السخرية من إمكانياتها لأنهم في موقف حرب الآن ( بعد الحرب بكيفك) .
22- نشر معلومات (فيديو،صور..الخ) تعري موقف الصهاينه وتفضحهم عند شعوب العالم.
23- أخيراً اسأل الله العظيم أن يعجل بنصره لأهلنا في #غزة إنه على ذلك قدير.
أضف تعليق