انتشرت فضيحة القيادي الأمني “الفاسد” في وزارة الداخلية كالنار في الهشيم بعد تناولها اعلاميا في بعض الصحف المحلية.
القيادي الذي تحدثت عنه صحيفة (الراي) في وزارة الداخلية استولى بطريقة غير مشروعة على أموال تابعة لجمعية الشرطة بمساعدة عدد من الوافدين من جنسيات مختلفة وبطريقة “احترافية” في عالم الفساد الإداري.
وفي تفاصيل هذه “السرقة” قالت مصادر أمنية لـ سبر أن هذا قياديا مسؤولا في جمعية الشرطة والوافدين الذين معه كانوا يصدرون أحد المشروبات الغازية الى العراق لبيعه هناك لحسابهم الخاص، وكان حصيلة ما تم تصديره خلال 10 أشهر تصل قيمته الى مليون دينار.
وقال المصدر لـسبر : هذا فقط رأس جبل الجليد سوف يتم الكشف عن تفاصيل باقي السرقات.
أضف تعليق