آراؤهم

“فقاعة الوهم”

يظن الإنسان بأنه يعيش في ماديات وواقع
و مسائل حسابية نتيجتها واضحة ومحسومة
لكنه بمنتصف العمر يكشف ستار الحياة
وينتهك سرها ويُدرك أن مايمر به هو مُجرد وجوديات وفرضيات .. واحتمالات متعددة
لايوجد منطق ولا نهاية حتمية وواضحة لهذة الحياة .
هي عبارة عن رماديات يُغيب فيها اللونين
فالبياض والسواد مخلوطين ببعض ،
ويظل الإنسان يتحسس الأرض التي تحمله
ويحدق بالفضاء الذي أمامه ويخمن نهايته
ويأمل بالنهايات السعيدة ..
ومابين الحقائق والفرضيات ..اعتمدت بمنظوري الخاص بأن النيات هي ماتنقذنا
لنوايانا السُلطة على مستقبلنا كل ما ينتظرنا هو يعتمد على نوايانا تجاه أنفسنا والاخرين بل حتى تجاه الخير والشر أحسنوا لأنفسكم بنواياكم .