اكتست قاعتي (الفنون) و(أحمد العدواني) بضاحية (عبدالله السالم) مساء اليوم الاثنين ب104 لوحات ومنحوتات فنية حكت ابداعات 64 فنانا كويتيا في المعرض التشكيلي الصيفي الذي انطلق ضمن مهرجان (صيفي ثقافي 14).
وقال الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب كامل العبدالجليل في تصريح صحفي على هامش افتتاح المعرض إن هذا المعرض السنوي يحتضن المبدعين من الشباب ويعتبر الأكثر أهمية من بين فعاليات المهرجان وذلك لما يقدمه من مشاركات واعدة في الفن التشكيلي.
وأضاف العبدالجليل أن تشجيع الشباب ودعمهم والمحافظة عليهم مسؤولية المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب داعيا الشباب للمشاركة في جوائز الدولة التشجيعية والأسابيع الثقافية التي يتم تنظيمها خارج البلاد.
وذكر أن استراتيجة المجلس الوطني تعنى بالتركيز على الإبداع ومنح الفرص للجيل الجديد من الفنانين والمبدعين الكويتيين مؤكدا حرص المجلس على فئة الشباب باعتبارهم المستقبل الواعد للحركة الثقافية والأدبية والفنية.
من جانبه قال الفنان عبدالرحمن الحملي لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) إنه يشارك في هذا المعرض الفني سنويا وتأتي مشاركته هذا العام بلوحة فنية تحمل عنوان (الى متى) التي تعبر عن تساؤل حول استمرارية الحروب مستخدما فيها الالوان الزيتية. من جهتها عبرت الفنانة نورة الهاجري في تصريح مماثل ل(كونا) إنها تشارك بلوحتين تعبران عن الطبيعة الصامتة باستخدام الوان الاكريليك مشيدة بجهود المجلس على اتاحة الفرصة للشباب للمشاركة وعرض اعمالهم في المعارض الفنية.
ويتيح هذا المعرض الذي ينظمه المجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب فرصة حقيقية للتفاعل بين الفنانين واستثمار فترة العطلة الصيفية بشكل مثمر وايجابي ويأتي في اطار جهوده المبذولة في هذا الإطار وانطلاقا من النجاح الذي حققته الأنشطة والفعاليات الصيفية في السنوات الماضية.
وتستقطب تلك الفعاليات التشكيلية عددا من الفنانين التشكيليين بمختلف اعمارهم وتسلط الضوء على انتاجهم الفني وتتيح فرصة لعرض أعمالهم والتعريف بانجازاتهم وخبراتهم المختلفة وكذلك رصد حركة الفن التشكيلي في البلاد ومدى تقدمها.
وقال الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب كامل العبدالجليل في تصريح صحفي على هامش افتتاح المعرض إن هذا المعرض السنوي يحتضن المبدعين من الشباب ويعتبر الأكثر أهمية من بين فعاليات المهرجان وذلك لما يقدمه من مشاركات واعدة في الفن التشكيلي.
وأضاف العبدالجليل أن تشجيع الشباب ودعمهم والمحافظة عليهم مسؤولية المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب داعيا الشباب للمشاركة في جوائز الدولة التشجيعية والأسابيع الثقافية التي يتم تنظيمها خارج البلاد.
وذكر أن استراتيجة المجلس الوطني تعنى بالتركيز على الإبداع ومنح الفرص للجيل الجديد من الفنانين والمبدعين الكويتيين مؤكدا حرص المجلس على فئة الشباب باعتبارهم المستقبل الواعد للحركة الثقافية والأدبية والفنية.
من جانبه قال الفنان عبدالرحمن الحملي لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) إنه يشارك في هذا المعرض الفني سنويا وتأتي مشاركته هذا العام بلوحة فنية تحمل عنوان (الى متى) التي تعبر عن تساؤل حول استمرارية الحروب مستخدما فيها الالوان الزيتية. من جهتها عبرت الفنانة نورة الهاجري في تصريح مماثل ل(كونا) إنها تشارك بلوحتين تعبران عن الطبيعة الصامتة باستخدام الوان الاكريليك مشيدة بجهود المجلس على اتاحة الفرصة للشباب للمشاركة وعرض اعمالهم في المعارض الفنية.
ويتيح هذا المعرض الذي ينظمه المجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب فرصة حقيقية للتفاعل بين الفنانين واستثمار فترة العطلة الصيفية بشكل مثمر وايجابي ويأتي في اطار جهوده المبذولة في هذا الإطار وانطلاقا من النجاح الذي حققته الأنشطة والفعاليات الصيفية في السنوات الماضية.
وتستقطب تلك الفعاليات التشكيلية عددا من الفنانين التشكيليين بمختلف اعمارهم وتسلط الضوء على انتاجهم الفني وتتيح فرصة لعرض أعمالهم والتعريف بانجازاتهم وخبراتهم المختلفة وكذلك رصد حركة الفن التشكيلي في البلاد ومدى تقدمها.
أضف تعليق