" هات اذنك "

يوسف وتطاول الأقزام

القزم بدأ منذ اليوم الأول تنفيذ أجندة أعمامه التي تسعى إلى إثارة القلاقل والمشاكل والنزاعات بين أبناء المجتمع، بدءاً من “قرار الشماغ” إلى “محاربة الطوفان البدوي” كما أسماه..


هذا القزم واحد ممن يشعلون الفتنة ثم يتباكون على الوحدة الوطنية.. وهو أجبن من أن يعترف بما قام به.


أبناء القبائل تغلي دماؤهم بعدما أمعن القزم في تعمد محاربتهم، والأمل معقود على وزير الإعلام سامي النصف، إما أن يطفئ هذه الفتنة أو فليتحمل مسؤوليته الوطنية قبل السياسية.


سبر ستعريه في قادم الأيام وتكشف “خماجيره” ليضحك عليه المارة والعابرون.

الوسوم