آراؤهم

الميجمه

الشعب عند الحكومه مثل الميجمه
 ماينبني البيت إلا فيها
وكذالك الدوله لاتبنى الا بالشعب
وليس بخمس عوائل ؟
ولكن بعد البناء مكان الميجمه وهي المطرقه
بالمخزن  لا حاجه فيها الا عند الحاجه اذا طاح البيت ؟ تطلع الميجمه وكذالك الشعب عند الحكومه محكورين في المخزن  عند مايسمى اعضاء المجلس وهم بوجهة نظري مندوب للمعاملات فقط
الدليل العلاج بالخارج عن طريق الاعضاء وكذلك الان الجناسي والضباط  والصحيح شغل العضو المراقبه والتشريع
والحكومة حبل مايركز؟
بس بالكلام سوف نفعل ونعمل ونحل ونطبق يعني حكي بحكي
ولا يخرجون  من المخزن إلا في وقت الأزمات واخفاقاتهم وفضائحهم يطلعون كبار وشيوخ الميجمات وبعدها  يتركونا صيدة سهلة للتجار الفاسدين والدليل القروض الربوية في البنوك وصلت إلى مية بالمية بمعنى ان المواطن معاشه 1000 دينار وقصده للبنك 1000 دينار والمستفيد هو البنك، وان جميع الشرائع والديانات  وحتى البوذه تحرم الفائدة إذا تعدت 2? واحنا بالكويت الطالب الجامعي اعانتة 100يعطونه 5000دينار يعني يضمنون بعد التخرج انه يكون مقيد بالديون وهذا فكر شيطاني وعندنا تجار (يحلبون النملة) ، والدينار مايطلع منهم إلا مضروب بالسرطان واذا طالب الشعب بحل قضية القروض يكون الرد عليهم الدوله راح تفلس! ووضعوا نظام المتعسرين والمتعثرين وهي اسماء لاتلفظ إلا على المرأة عند الولادة وإذا المصلحة للتجار يطلب واحد فيهم اربعة مليار بدون فوائد وبدون ضمانات والثاني اثنين مليار ونص تعادل مديونيات الشعب والثالث بعدما افلس بنكه اعطوه من المبالغ الضخمة ويسمون هذه المشاريع اطلق عليها استقرار البلد المالي وغيرها من المشاريع التي يعرفها جميع الشعب وهي واقفة من سنوات وأنا ادعو الله بأن يعين الأمير والشعب والمعارضة على الحكومة وتجار الفساد وفعلاً( السيف بيد عجوز مايفعل شيء) ولكن لو بيد فارس كان فعل الكثير
واتمنى ان يصل صوتي للديوان بأن يوقفوا توزيع منح المزارع والاستراحات ويكون توزيعها على جميع المواطنين ولاتقتصر على ناس معينه لان من يستحقها صراحة مواطن كان يتمنى ان يملك عشة في الصحراء ويدفع ايضا رسوم
وبعض الشباب وصل الحال  يقلون
أجعلونا من مجاعة افريقيا او من دول الضد وانا اقول انه حتى بالشريعة لايجوز صدقه وبالبيت مستحق .؟
بقلم | فواز التيسي 
داخل حدود الشمس