آراؤهم

تدري ليش الشعب زعلان!

ليس بسبب صوت أو اثنين أو ثلاث أو أربع
كان بالماضي الزمن الجميل والنية الطيبة 
كانوا قمه بالسعاده والفرح
ومن يقول كلمة الحق حتى وإن كانت ضد توجه الحكومة يقدّر ويحترم.
في وقتنا الحاضر فالذي يكون في صف الحكومة (يفتح له خير الديرة من مزارع واستراحات وجواخير ومناقصات وايداعات وشوارع بإسم العائله ).
فالسكن قديماً1000م وجميع خدمات الدولة متوفرة أما الآن 400م بعد عشرين عام ولاتوجد خدمات فمثلاً مدينة سعد العبدالله11000 وحدة سكنية لايوجد بها من 12عام مستشفى ومطافي وحدائق ولا نوادي وفي المقابل يوجد بها معسكرات ودبابات وهي مخالفة دوليه لأنها لاسمح الله وقت الحروب تضرب هذي المواقع فمن الضرر وضعها بجانب مناطق سكنية ويوجد بها ايضاً محطة المجاري اللي سببت امراض ونفور من هذي المنطقة لعدم احتمال الروائح الكريهة ومن سعد اهالي سعد العبدالله وضعوا لهم ايضا المصانع البتروكيماوية والمعدنيه  مثل مصانع ام الهيمان وهي الآن تحت الإنشاء مع العلم رئيس الحكومه امر بوقفها والان تبنى وأول من استفاد  منها الأعضاء واتحاد الحرفين مع العلم قمت بعمل ملتقى بديواني 2013/9/1 وحضر اعضاء ومهتمين بشأن العام وصرح النائب منصور الظفيري والنائب محمد طنا والنائب سلطان اللغيصم والنائب سعود الحريجي انهم سوف يستجوبون رئيس الحكومة اقول لهم اين وعودكم ؟؟؟
 وأن مدير البيئة الدكتور صلاح المضحي صرح  على وسائل الإعلام بأن مصانع الجهراء ليس لها تصريح من البيئة وكذالك البلدية تمت الموافقة لهم لتوسعة الحرفية وليست مصانع وهناك فرق بين الحرفة والصناعة وقانون البيئة أن المصانع تبعد عن المساكن عشرون كيلو وهي ماتبعد الآن 300م. للأسف إن اولادنا توزع لهم مساكن عالحدود كالمطلاع والوفرة والتجار والحيوانات والحشرات توزع لهم مصانع ومزارع بوسط الديرة، فمن يملك من الخيل اثنين له 10000م  ومن يملك خلية نحل يحصل على 25000م ومن يملك ايضاً من الإبل والبقر والماعز والكلاب أعزكم الله ،فعلاً بيض الله وجوهكم يالحكومة وبصراحة ماقصرتم ولاتقصرون مع عيال هالديرة لو بقزارة عندكم او درنفيس او حديدة.
الصحة بالكويت قديماً كانت مركز يستقطب المرضى من الخارج لتميز خدماتها الصحية ولتوافر الرعاية والاهتمام بالمرضى أما الآن فحدث ولاحرج تدخل المستشفى للعلاج  فلا تحصل على دور ولا على علاج وان تم دخولك للمستشفى فيكون لك مكان في الممرات لعدم وجود الأسرة فالعلاجات والرعاية والاهتمام للوافدين، وابن الديرة  يدخل فيه علة ويخرج منها بألف علة فنتمنى مستشفى خاص فقط للكويتيين.
والتعليم كان اسهل وابسط في الماضي ويخرج الطالب يقرأ ويكتب أما الآن فالطالب يصل للجامعة وممكن ان يكون مهندس او دكتور حاصل على شهادة من الخارج وهو لايعرف ان يكتب غير اسمه ولايعرف كوعه من بوعه للأسف فالمناهج فاشلة والمعلمين الذين لايتقون الله الا من رحم الله فهم مجتهدين بإعطاءالدروس الخصوصية التي اصبحت عبئ على كل بيت كويتي من دون استثناء حتى وإن كانوا في مدارس خاصة والدليل منذ عام اعطيت مبلغ مئة دينار مكافأة لمن يكتب لي  كلمات بسيطة مثل(تتَلأْلَأُ الّلآلِئُ تَلَأْلُؤاً) السَموْءَل وغيرها فلم يستطيع أحد كتابة هذه الكلمات وهذا دليل على ضعف التدريس بالكويت. 
وأمور أخرى كالتجارة في السابق للكويتي فقط أما الآن اصبح الاحتكار للأجنبي مثل الفواكه لدول الشام والأسماك والذهب والمواد الغذائية للفرس والغنم للبنغال والتجارة للهند وغيرها ، والكويتي بطرق الرخصة لأنه لو أراد ان يستثمر وهو اولى لايستطيع بسبب الوظيفة وان تقاعد ومارس التجارة ترصدة له الحساد من البلدية والمطافي والشؤون والتجارة والميكنه والبطاقه المدنيه والبنوك لأنه لم يدفع الرشاوي وكروت التعبئة .
فعندما يكون القرار لي بمشيئة الله أنا فواز التيسي الفقير إلى رحمة الله ومغفرته وعفوه   
قرار رقم واحد بناء جامعات بجميع المحافظات
ومستشفيات خاصه للكويتين 200 الف وحده سكنية ومزارع 10الف متر لكل رب اسره
واسقط القروض وأطبق نظام العدل والمساوات
واحترم عقول المفكرين والعلماء وأئمة المساجد والفضلاء وخيرة المجتمع وآخر ماأفعل (أفتح صندوق الأجيال القادمة لأنهم اصبحوا اجداد ولم يستفيدوا منه )
بقلم |  فواز التيسي
داخل حدود الشمس