محليات

بعد تبادل إطلاق النار على الحدود الشمالية
خارجية الكويت: كلنا ثقة بالأخوة في العراق

  • خارجية الكويت: كلنا ثقة بالأخوة في العراق
  • الجاسم: فلسفة السياسة الخارجية في الكويت: طوفة هبيطة وندفع فلوس! 
  • الشاهين: عدوان العراق يتجدد كلما تجددت تنازلات الحكومة ومجلسها “المصطنع” 
  • انسحاب فريق ترسيم الحدود الكويتية الشمالية 
  • إصابة رجل أمن خلال تبادل النيران 
  • دوريات تابعة لأمن الحدود الشمالية تضررت من الواقعة 
  • استدعاء دفعة من رجال الأمن للتواجد على الحدود مع العراق  

(تحديث..7) علق عضو المجلس المبطل عبدالله الطريجي على تصريح مدير عام الجمارك إبراهيم الغانم: “بأن أكثر الدول تهريباً للمخدرات إلى الكويت هي ايران والعراق، بالقول: وهل تلد الحية إلا حُيَيّة ؟!”.
وأضاف الطريجي: “في الأزمات يقف فقط المخلصون للدفاع عن وطنهم.. فتحية لأبطالنا المرابطون على الحدود العراقية، أما الجالسون خلف المكاتب فالآن يُعرف حجمكم!”.

(تحديث..6) قال وكيل وزارة الخارجية “خالد الجارالله”: التصرفات غير المسؤولة على الحدود لا تتفق والعلاقات الأخوية بين البلديّن، ونحن على ثقة بأن الأخوة في العراق سيتحركون بشكل جدي لتطويق هذا الحادث، وتمكين فرق صيانة العلامات الحدودية من أداء مهامها”.


(تحديث..5) قال المحامي محمد الجاسم ردا على الهجوم العراقي على فريق ترسيم الحدود الكويتية الشمالية: “فلسفة السياسة الخارجية في الكويت: طوفة هبيطة وندفع فلوس!”. 


(تحديث4) ردا على الهجوم العراقي على الحدود الكويتية، قال النائب السابق أسامة الشاهين: “صدق القائل «ومن يهن يسهل الهوان عليه»، عدوان العراق يتجدد ويتسع، كلما تجددت واتسعت تنازلات الحكومة ومجلسها «المصطنع»! حفظ الله الكويت وأهلها”. 

وفي السياق اكد عضو المجلس المبطل بدر الداهوم ان الجار الشمالي يهاجم حدودنا ويصيب عدد من قواتنا، وقد اسقطنا عنه الديون، واوصلت السلطة عددا من الموالين له الى مجلس الامة وتجاوز عددهم ثلثه.
واضاف الداهوم هذا هو جزاؤنا منه بعد هذا الاكرام فعلا صدق القائل اذا اكرمت اللئيم تمردا. كأننا نرى الأحداث التي سبقت الغزو تتكرر والسلطة لاهية في الفساد.
بدوره، قال عضو المجلس المبطل حمد المطر نتنازل عن حقوقنا المالية….ونعيد تجديد علاماتنا الحدودية… ويكافئنا جار السوء بإطلاق نار على الجانب الكويتي، وقبلها يحتجون على بناء ميناء.
وشدد النائب علي الدقباسي على ان تعرض حدودنا.وفريق الترسيم الدولي للنار العراقية يستدعي رد فوريا من القوة الكويتية بالمثل.وألا فأننا سنعيش مسلسل تعديات عراقية جديد.
وقال الدقباسي تظل الحكومة العراقية هي المسؤول الأول عن هالتحرشات المستمره ولا أستبعد أنها تفاوضنا من جهة وتسهل العدوان علينا من جهة أخرى!
الى ذلك قال عضو المجلس المبطل عبدالله الطريجي العراق لها حدود مع عدة دول .. ولكن لا يعتدون إلا على الكويت !بالرغم من تقديم تنازلات ومساعدات لماذا ؟ سؤال لكم يا حكومة وننتظر إجابتكم ؟!

(تحديث..2) أعطى اللواء محمد اليوسف الوكيل المساعد لشؤون أمن الحدود أمراً باستدعاء دفعة من رجال الأمن للتواجد على الحدود مع العراق بعد تبادل النيران.  

(تحديث..1) ذكرت أنباء أن رجل أمن كويتي أصيب خلال تبادل نيران بين الجانب العراقي والكويتي على الحدود، كما شهدت الأحداث محاولة سرقة دورية حدودية كويتية من قبل متجمهرين عراقيين في المنطقة الحدودية المتداخلة في أم قصر. 


قال مصدر أمني إن تبادل لاطلاق النار حدث قبل قليل بن الجانبين العراقي والكويتي على إثر تجمهر عدد من العراقيين ورشقهم رجال الأمن وعمال كانوا يقومون بصيانة العلامات الحدودية. 
وأضاف المصدر أن الداخلية رفعت من استعدادها وقررت حجز العاملين في الحود الشمالية، وأكد أن دوريات تابعة لأمن الحدود الشمالية تضررت من الواقعة. 
هذا ولم يسفر اطلاق النار عن اصابات في الجانب الكويتي ولم يعرف الوضع في الجانب العراقي.  
صورة متداولة عن الهجوم العراقي على الحدود: