أكّد أمين عام حركة العمل الشعبي أنه لمس من الزميل عياد الحربي الصلابة والإيمان بالمواقف، ولكنه كان يستشعر الضيق فقط الذي ينتابه خوفًا على والدته.
حيث قال: “سجنت في زنزانة (1) عنبر (3) أمن الدولة في السجن المركزي (51 يوماً)، وكان معي أخي العزيز عياد الحربي.”
وأضاف: “رغم صلابته وإيمانه بمواقفه ومبادئه، إلا أني استشعر بإحساس الضيق الذي ينتابه خوفًا على والدته الكريمة أطال الله بعمرها، وشعوره بالظلم الذي وقع عليه.”
كما زاد بقوله: “أقول لها لا تخافي على عياد ولا تحزني فإن الله معه.”
أضف تعليق