" هات اذنك "

هل استأذن العمير؟

 هدد النائب د. علي العمير بمساءلة وزير الخارجية د. محمد الصباح عن الملف النووي.. والمعروف أن العمير من نواب “إلا الرئيس” المقاتلين بشدة دفاعاً عنه، والأكثر حرصاً على عدم إغضابه، لذا لن يقدم العمير على أمر كهذا دون أن يستأذن من سمو الرئيس.

السؤال: هل استأذن العمير، كما هو متوقع، قبل أن يطلق تصريحاته؟ وإذا كان الجواب بالإيجاب فهل حان دور قطع ورقة د. محمد الصباح بعد أن تم قطع ورقة أحمد الفهد في خريف الشيوخ الوزراء؟ وهل سيُقدم العمير على ذلك بالفعل أم هي تهويشة من سمو الرئيس لمحمد الصباح لتذكيره وغيره بميزان القوى كي لا ينسى؟