محليات

“إثنين الكرامة” ينتهي على إيقاع النشيد الوطني

(تحديث9): أنشد المتجمهرون النشيد الوطني قبل فض التجمهر مع الحقوقيين والناشطين السياسيين، وانتهى التجمهر السلمي دون حدوث مشادات بين قوات الأمن والمتجمهرين.

ومن جهتها، وعدت نائب رئيس جمعية حقوق الإنسان مها البرجس المتجمهرين من البدون أمام ساحة الإرادة بأنها ستتبنى إيصال مطالبهم الي المعنيبن، وطلبت إعطائها فرصة لمدة شهر حتى توصل جميع مطالب فئة البدون إلي االحكومة تفصيليا.
(تحديث8) طلب الدكتور غانم النجار من الشباب فض اعتصام “البدون”، وأكد أن رسالتهم وصلت من تيماء إلى ساحة الإرادة.

(تحديث7) تشهد ساحة الإرادة حضور حقوقيين وناشطيين سياسيين بساحة الإرادة تضامنا مع “البدون”.

(تحديث6) انسحبت قوات الأمن من منطقة تيماء بعد انتهاء مظاهرات “البدون”.


(تحديث5) طلبت الدكتور ابتهال الخطيب من قيادات الداخلية إعطاء “البدون” فرصة ساعة لإبداء والتعبير عن آرائهم، والداخلية ترفض دخولهم لساحة الإرادة.

(تحديث4) أغلقت “الداخلية” ساحة الإرادة حالياً وسمحت للمواطنين فقط بدخولها بعد إبراز بطاقة الهوية، وتم منع وسائل الإعلام من تغطية الأحداث في ساحة الإرادة. 


(تحديث3) تتزابد أعداد المتظاهرين “البدون” في منطقة تيماء إذ تجاوزت 3 آلاف متظاهر في كامل المناطق، أما بالنسبة للساحة فتجاوز العدد 1500 متظاهر والأعداد الباقية موزعة في مختلف المناطق في تيماء، وانضم إلى المتظاهرين أبناء منطقة الصليبية والأحمدي وأبوحليفة ومناطق العاشرة تأييدا لاخوانهم “البدون” خاصة مع حملة الاعتقالات المتواصلة التي مست حتى من لم يتجاوز الـ 14 سنة، وعلمت سبر أن قوات الحرس الوطني في طريقها للانضمام للقوات الخاصة في منطقة تيماء. 


(تحديث..2) تعرض الزميلان في جريدة الراي أنور الفكر ومحمد الشرهان في جريدة الجريدة لاعتقال وضرب من قبل القوات الخاصة أثناء تأديتهما لمهام عملهما وتغطية أحداث تيماء، ووفقا لمصادر سبر فإن الزميل الشرهان قد تعرض للضرب بالهراوات أدت لكسر يده واعتقاله دون إحالته للمستشفى.


 


(تحديث) لا تزال مسيرات “البدون” قائمة في شوارع تيماء، مع تواصل الاعتقالات، وعلمت سبر أن الصحفي بجريدة الراي أنور الفكر تم اعتقاله للمرة الثانية رفقة فارس البلهان ومحمد الشرهان صحفي بجريدة الجريدة، فيما الناس تصلي في الشوارع.


توافد نحو 2000 شخص من فئة غير محددي الجنسية البدون  إلى ساحة الحرية في منطقة تيماء في الجهراء لإقامة الاعتصام السلمي الذي دعوا إليه عبر مواقع التوصل الاجتماعي ، لكن اجهزة الأمن كانت لهم بالمرصاد حيث بادرت إلى استخدام القنابل المسيلة للدموع وخراطيم المياه لتفريقهم كما نفذت حملة اعتقالات ضدهم.
وتجمع المعتصمون بجوار المسجد الشعبي فيما بات يعرف بـ “ساحة الحرية”بينما أمهلهم رجال الداخلية نصف ساعة ليعبروا عن رأيهم، قبل أن تقوم القوات الخاصة برشهم بالمياه الساخنة وإطلاق الغازات المسيلة للدموع باتجاههم، وضربهم بالهراوات، لتبدأ بعدها حملة اعتقالات واسعة. 
وأطلق اللواء محمود الدوسري نداء إلى الكويتيين المنضمين إلى البدون تضامناً معهم، طالباً إليهم الانصراف من أجل الإفراج عن الأشخاص الذين اعتقلوا فيما يشبه أسلوب المقايضة في الأفلام البوليسية.