من الواضح، بعد تطبيق السماح بنقل الأرقام، نية غالبية المشتركين الهجرة من شركتي زين والوطنية إلى شركة فيفا، وهذا يتطلب من فيفا جهداً مضاعفاً فورياً، إذ يجب عليها:
- زيادة عدد موظفي الشركة لاستقبال المهاجرين الجدد وإنجاز معاملات انتقالهم بسرعة كي لا يصطدموا بالزحمة وتكون أول القصيدة كفراً.
- زيادة عدد موظفي الرد على المكالمات ليتواكب عددهم مع العدد المتوقّع للمهاجرين الجدد.
- صرف المزيد من الأموال لتركيب أبراج جديدة تستوعب كل هذه الأعداد من المهاجرين الجدد، وتخفف الضغط على الأبراج الحالية، القليلة أصلاً.
- تقديم هدايا على شكل تخفيض مكالمات لفترة محدودة، أو باقات معينة، لتكون بمثابة “قهوة الاستقبال” للمهاجرين الجدد.
- زيادة عدد أجهزة سداد الفواتير في المولات والوزارات والجمعيات التعاونية.
- هذه الأمور وغيرها من متطلبات التوسع.
والآن فقط يمكن أن يظهر التنافس بعد أن تساوت الفرص، باستثناء الترددات والأبراج.
ومبروك فيفا الفوز بحسب “الفرز الأولي لصناديق تويتر”.
أضف تعليق