برلمان

بينهم 6 نساء
109 مرشحين حصيلة أول أيام التسجيل


(تحديث2)..بلغ عدد المرشحين لانتخابات مجلس الأمة القادم في اليوم الأول من أيام استقبال طلبات الترشح 109 مرشحين منهم 6 نساء، وذلك بعد أن أقفل باب استقبال الطلبات في الواحدة ظهراً.. وتوزع المرشحون على الدوائر الخمس كالتالي:


الدائرة الأولى:  31 مرشحاً


الدائرة الثانية:  25 مرشحاً


الدائرة الثالثة: 20 مرشحاً


الدائرة الرابعة: 17 مرشحاً


الدائرة الخامسة: 16 مرشحاً


(تحديث1).. أعلن  مدير إدارة الانتخابات علي مراد عن وصول عدد المسجلين في كشوف الترشيح حتى الساعة السابعة والنصف إلى ستين مرشحاً ومرشحة، مؤكدا أن لجنة عليا من كبار القادة بوزارة الداخلية ستقوم بفحص الحالة الجنائية والمستندية للمرشحين.



(تحديث)..اعتبرت النائبة السابقة معصومة المبارك  أن أداء النائبات الأربع السابقات كان ناجحاً ومفيدا للواتي سيخلفنهن في الحياة النيابية وخاصة في العمل من أجل حقوق المرأة.


وعن التطورات السياسية التي سبقت حل المجلس قالت المبارك: “لا يمكن أن نبرر اقتحام المجلس تحت أي ذريعة لأنه يمثل انتهاكاً للدستور، وللأسف اليوم من ينتهكون الدستور يخرجوم على الشعب بدور البطولة”.


 وحول قضية الايداعات قالت: “كنت أتمنى أن تحال القضية إلى النيابة العامة منذ شهر اغسطس الماضي لأنها قضية اساءت للمؤسسة التشريعية”.


وأضافت المبارك أن “الناخبين عليهم مسؤولية كبيرة لانتشال الوضع السياسي المحتقن” معتبرةً أنه لن يكون هناك اختلاف جذري في المجلس القادم بالنسبة للمرشحين.


وعن الأولويات قالت: “هي أولويات وطن نحن قلقون على وحدة النسيج الوطني، والوحدة الوطنية، هناك من يعبث بهذا النسيج ولابد من التصدي له، وايضاً لابد من سن حزمة قوانين مكافحة الفساد، وانشاء هيئة الكسب غير المشروع، وهذه اولوية”، مضيفة أن الكويت  وتعتبر متخلفة في هذا المجال لانشغال السلطتين بالخلافات المستمرة”، وختمت حديثها بالقول: “لا تنمية مع الفساد”. 


شهد مقر إدارة الانتخابات في منطقة الشويخ في أول يوم للتسجيل ازدحاماً من جانب المترشحين فيما كان أبرز الحاضرين من النواب السابقين أحمد السعدون وفيصل الدويسان فضلاً عن د.رولا دشتي، وعدنان المطوع كما حضر النائب الأسبق أحمد لاري، بالإضافة إلى حمد المطر ومحمد الدلال ومحمد بوشهري ونبيلة العنجري والمهندس يعقوب خالد الدعيج، واتسمت عملية التسجيل بالهدوء في بدايتها ولا يزال توافد المرشحين مستمراً.


وقال النائب السابق أحمد السعدون والمترشح عن الدائرة الثالثة: اليوم من العلامات البارزة في التاريخ الكويتي، لأنه يشهد العودة للأمة لاختيار من يمثلها، وعملنا بشكل واضح وصريح من اجل التعاون مع رئيس الوزراء الا ان كل المحاولات باءت بالفشل، والشعب الكويتي بدأ يمارس سلطاته في مكافحة الفساد.
وأكد انه من خلال لقاءاته تبين له وعي الشعب الكويتي.


وعن الاجتماع الخاص بدول مجلس التعاون، قال السعدون: اعتقد ان الهدف من انشائه هو الانتقال لنموذج افضل، لكن لابد ان يكون للافضل، فنحن لدينا مشاركة شعبية ودستور، والكويت هي الدولة الوحيدة التي وقعت الاتفاقية التي لا تتفق مع الدستور بدون الرجوع للمجلس. لاسيما ما يتعلق بالجريمة السياسية، واتحاد الخ
ةحت
وأضاف: الشيخ جابر المبارك فور تعيينه قلت له انت النائب الاول ل رئيس وزراء في مرحلة كانت هي الأسوأ، وهو من صوت مع الحكومة من اجل تحصينه، لكن بعد تكليفه اصبح امام فرصة تاريخية لاسيما فرصة الشهرين الخاصة بالانتخابات، من خلال اجراء انتخابات نزيهة خالية من الانتخابات الفرعية والمال السياسي، واذا فشل فيها سيفشل مستقبلا.



من جهته قال احمد لاري بعد ترشحه: “لايوجد شك أن الأجواء المحيطة مقلقة، الا انها تباشير خير بتحرك ايجابي في المشاركة الشعبية”، متمنيا ان تنعم جميع الدول العربية بالديمقراطية الحقيقية.

كما تمنى لاري لمن يوفق في عضوية المجلس الدفع بالاستقرار السياسي للبلد، وان تضافر الجهود بين جميع القوى السياسية.واكد على اهمية ان يوفق الشعب في اختياراته.

بدوره قال فيصل الدويسان بعد ترشحه:  اتمنى ان يكون الفصل التشريعي الرابع عشر مليئاً بالكفاءات واناشد الناس بحسن الاختيار.

































رولا دشتي




 أسامة الشاهين



عبدالمحسن بورقبة العتيبي




خالد الدعيج




أحمد لاري




روضان الروضان




منيف سالم العلاطي




ماضي الهاجري




عروب الرفاعي