نسمع صوت الفناجيل ولا شفنا قهوه
… ،وانتم كل يوم وأنتم تغثونا وتزعلونا ودبلتوا كبودنا!
ما عندكم شئ ويفرحنا بس طرق كلام في كلام سوف وسوف يعني أقول لكم ياشعب الكويت لاتقولون سمسم حتى تذوقه ، وربعنا لاتحذفون ولاتجمعون حصى …سيف بيد …؟ وهذي بعض جزء من الذره من الكذبات:!؟
الكذبة الأولى: مجلس أمة
والحقيقة عندنا بقالة كل صيف مره تفتح
ومره حل لأن فعايلكم فعل صبيان وفقط ناجحين!
بالمناقصات والمزارع ، الكذب ،النفاق والطائفية ، عضو الجمعية أقوى يضمن أربع سنوات وهم من كثرهم حتىمانعرفهم أشكالهم وأسمائهم من كثرهم .
الكذبة الثانية:التعليم
وماإدارك ماالتعليم مناهج ضعيفة ، ومعلمين مغلوب على امرهم.
الكذبة الثالثة:الصحة:
حدث ولاحرج ، المواطن يتمنى سرير بجناح عمومي ، وغيره من رجالات الدولة ، بأرقى المستشفيات أتمنى أحد منهم يرقد فى مستشفى العدان ، الفروانية، الجهراء.
الكذبة الرابعة:الأسكان
الشعب يتمنى بعد 20 عام يحصل على عشة في البر ومستعد يدفع رسوم الإيجارات أكلة الراتب ، والتجار يتم الآن توزيع بوسط بيوت الأهالي مصانع الكيماوية والمعدنية مقابل قسائم النسيم.
الكذبة الخامسة:أقتصادنا قوي
خير ان شاء الله قوي هو النفط وصندوق الأجيال القادمه نسمع فيه وحنا أطفال والآن راح نكون أجداد ولا أذا ارتفع مانشوف شئ وأذا نزل سوف نرفع الرسوم والضرائب ، وشد حزامك ، واتركوا التبذير ، الناس ماهي محصله شئ تبي السلامه والأمن والأمان والستر.
الكذبة السادسة:دولة مؤسسات:
نبي الطبقه الكادحة أهل العلم والشهايد الأوائل على زملائهم هل تحلم بدخل بعض الوظائف مثال الفتوىوالتشريع أو ضباط بدون واسطه وتجنس زوجة المواطن الكويتى بدون عضو أو يسافر للعلاج كذلك . تمسكونه خط بو حدريه مع الدحديره.
الكذبة السابعة:سحب الجناسي
حسب القانون !؟ الحقيقة تصفية حسابات .
الكذبة الثامنة:قضية البدون
والله حرام عليكم! واضح المستحق كل شهيد وكل شريف وكل محب للوطن عطوه واللي داخل بجوازه وانتم تعرفونهم عدل وضعه وقولوا له بحفظ الله وعايته مع السلامه.
الكذبة التاسعة:الكويت مركز مالي وأقتصادي ،
الكويتي أذا يبي يطلع رخصة تجارية يتعذب وراح يمكن يمرض أمراض نفسية وأجتماعية ومادية من التعقيد والأجنبي هو اللي شغله ماشي بخشم الدينار .
الكذبة العاشرة: المواطن الكويتي شنو قدم:
قدم كل التضحيات وأكثر شعب يحب وطنه وحكامه وحكومة ، الكويتي تشهد له كل الدول بأعمال الخير والفزعه ولكن انتم وأعلامكم الفاشل ، وخاصتنا بالمسلاسلات والمسرحيات وبالتلفاز أنه مترف وعربيد ومتهر ، والحقيقة بعيده كل البعد وهم لايمثلون الشعب الكويتي المحافظ الذكي .
ولو لم أكن كويتي لا تمنيت أن أكون كويتي.
والحقيقة واضحة كوضوح الشمس ، أو القمر في الليلة الظلماء، إن الجميع يحب الكويت ولايوجد خلاف ولن أختلف واللي يجمعنا أكثر من اللي يفرقنا ، وتجمعنا هو مصدر القوة.
والله المستعان.
بقلم / فواز التيسي
أضف تعليق