وفقا لمجلة “كلوزير” الفرنسية، فإن وقت النجمة جنيفر لوبيز مشحون دائما برعاية طفليها التوأم ماكس و إيما الذين يبلغان من العمر ثلاث سنوات، حتى إنها تجد صعوبة في توفير بعض الوقت اللازم لها كي تستحم!
وتابعت المجلة قائلة إن لوبيز تحاول جاهدة تقسيم وقتها بين التمثيل والغناء ورعاية الطفلين، بعد أن كانت في الماضي تسند أمر رعايتهما لإحدى المربيات المحترفات.
وقالت لوبيز إنها تتمنى أن توصل لطفليها الشعور بالأمان والحب، وتدرك تماما أن هذا قد يكون على حساب تضحيتها بجزء كبير من وقتها للاهتمام بهما، خاصة بعد انفصالها عن والدهما المغني الأمريكي – بورتو ريكي الأصل – مارك أنطوني.
أضف تعليق