(تحديث3)…اقفل باب الترشيح لليوم السابع على 26 مرشحا بينهم أربع نساء، وقد تقدم 6 مرشحين في الدائرة الأولى، و4 في الثانية، و6 في الثالثة، و6 في الرابعة، و4 في الخامسة.
وتنازل اليوم مرشحين، ليبلغ بذلك إجمالي عدد المرشحين لخوض الانتخابات البرلمانية لمجلس الأمة 2012 في الدوائر الخمس 276 مرشحاً ومرشحة.
وفي مايلي أسماء المرشحين لليوم السابع:
الدائرة الأولى
عواطف الماجد
محمد عبد الأمير الحداد
محمد مروي الهدية
حسن عبدالله جوهر
عبدالله مجعد الشلاحي
محمد عبدالوهاب خورشيد
الدائرة الثانية
عيسى أحمد كرم
فهد الخنة
محمد عبدالمجيد إدريس
عبدالرحمن العنجري
الدائرة الثالثة
فاطمة الشايجي
محمد عبدالله المقاطع
ناصر عبدالرضا غضنفر
نعيمة أحمد الحاي
عبدالرحمن حمد العوقان
رائد نايف المطيري
الدائرة الرابعة
أحمد الشريعان
زيد مزيد الهاملي
مشعل سعود العنزي
محمد عبدالهادي الحسيني
طلال دهيمان الشمري
ذكرى عايد الرشيدي
الدائرة الخامسة
محمد البلوشي
محمد الحويلة
حسن عايض العجمي
خالد شخير المطيري
(تحديث2)..حذرت مرشحة الدائرة الرابعة ذكرى الرشيدي من أن الفساد بات يشكل خطراً على المجتمع الكويتي ككل، وذلك في المؤتمر الصحفي الذي تلا تسجيلها رسميا في قيود المرشحين.
وعن الخطوات التي ستتخذها حال فوزها بعضوية المجلس القادم قالت: “رشحت نفسي في الدائرة الرابعة استكمالاً لمسيرتي، وسأكون شرسة في مواجهة الفساد بكل اشكاله وابوابه”.
واضافت: “أنا على يقين بأن النجاح سيكون حليفي ونتائجي في انتخابات 2009 دليل على أن هناك تغيير للأفضل في الدائرة الرابعة، وانا مع وجود الاحزاب السياسية لتعميق الديمقراطية في الكويت”.
(تحديث1)…وجه النائب السابق حسن جوهر الشكر لكل وسائل الاعلام ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة التي طالبته بالتراجع عن نيته عدم الترشح، ووعد بان تكون المرحلة القادمة عهداً جديداً في الحياة البرلمانية.
وطالب جوهر: “بالاستفادة من المرحلة الماضية، وتجسيد معاني الأخوة والتعاون، واتمنى من رئيس الوزراء الاستفادة من اخطاء من سبقه، واتمنى ان نصنع كويتا جديدة، وهذه امنيات ليست بصعبة، ولدينا جميعا احندة كاملة في العمل الوطني”.
وقال: “لدينا قوانين متكاملة في ما يتعلق بمكافحة الفساد واستقلالية القضاء واطلاق الحريات العامة، فلدينا خارطة طريق متميزة وما ينقصنا هو ان نضع مصلحة الكويت فوق كل اعتبار وان نعرف كيف نختلف”، مضيفاً: “لقد تلمست القلق من سمو الأمير على المرحلة المقبلة، وينقصنا الارادة والصدق مع الذات”.
وعن الانتخابات الفرعية قال جوهر: “إنها مجرمة قانونا، وقد كنت أحد مقدمي القانون، ويقلقنا ان تكون هناك انتهاكات للدستور بهذه الانتخابات التي تضيع حق ابناء القبائل انفسهم في المنافسة، وأنا مع أي اجراء يتخذ من اجل احالة المتورطين الى النيابة، وهناك مسار اخلاقي يجب أن نحييه من خلال اعلان عدد من النواب السابقين عدم خوضهم لهذه الانتخابات”.
(تحديث)..أعتبر النائب السابق عبدالرحمن العنجري أن الإصلاحات الاقتصادية واقرار قوانين مكافحة الفساد هي أهم التحديات التي تواجه الشعب في الفترة المقبلة.
وقال العنجري: “اذا ارادت الحكومة اغلبية برلمانية مبنية على رؤى فلا بد أن يتمتع رئيس الحكومة بالنزاهة”، مضيفاً: “نحتاج الى رئيس وزراء صاحب عقلية اقتصادية تجارية”.
وشدد العنجري على ان الكويت هي البلد الوحيد بالعالم الذي ينتخب الناخب فيه شخصاً وليس حزبا، لذا فنحن بحاجة الى اصلاح سياسي.
شهد اليوم السابع من أيام الترشح للانتخابات حضور النائب السابق د.فهد الخنة للترشح في الدائرة الثانية، فيما ترشح محمد خورشيد في الدائرة الأولى وأحضر معه عملة قديمة ليوصل بذلك رسالة إلى “القبيضة” بمدى قيمة تلك الأوراق بعد انتهاء صلاحيتها على حد وصفه، كما ترشحت فاطمة الشايجي في الدائرة الثالثة.
وقال النائب السابق فهد الخنة من حسابه على تويتر: “بسم الله وبعون الله اعلن ترشحي لانتخابات مجلس الامة عن الدائرة الثانية واسأل الله التوفيق والسداد وان اتشرف بثقة اهل الدائرة وحسن ظنهم”.
واضاف: “ان عنوان المرحلة القادمة تحقيق ارادة الامة وامنياتها بالاصلاح الحقيقي لجميع السلطات الدستورية مجلس الامة والحكومة والقضاء ومكافحة الفساد”.
وتابع : لقد وجهت الامة ضربة عنيفة للفساد الحكومي وحلفاءه القبيضة والحكوميين ويجب ان تليها خطوات من الشعب الكويتي اولها حسن الاختيار من بين المرشحين.
وتابع الخنة: “سمو الامير الراحل عبدالله السالم بني دولة المؤسسات ونقل دولة الكويت من إمارة إلى دولة دستورية، وبعد الاستقلال وانشاء دولة المؤسسات انتقلت الكويت إلى مرحلة الانطلاق، ومن ثم قل الجهد إلى فترة الغزو، ولكننا فوتنا الفرصة بعد الغزو في بناء الدولة إلى أن اسقط الشعب ذاك المجلس الفاسد السابق نحن نريد دولة قائمة على المواطنة.
ومن جانبه قال مرشح الدائرة الأولى محمد خورشيد: “تعمدت احضار العملة الكويتية القديمة حق الجيل الجديد خليه يفهم ان المال جيد لكن ممكن ان يكون نقمة، وهذا ما دفع صدام لغزو الكويت”، ووجه رسالة إلى القبيضة قائلاُ: “اقولهم شنو قيمة هذي الفلوس تطاولتوا علي المال العام”.
وأضاف: “وايضا اقول للمؤزمين رفقا بالكويت، واقولهم احترموا رغبة الأمير واضح ان الراغبين بالتأزيم لديهم رغبة اكبر لديهم رغبه ملحة بالاستيلاء علي السلطة التنفيذية، ونقول لا نقبل بأي طريق سلب ذرية مبارك من السلطة وانا راح اسوي ندوة بعنوان دولة داخل دولة.
وعلى صعيد متصل قالت فاطمة الشايجي مرشحة الدائرة الثالثة: “أخوض التجربة الانتخابية من أجل الوطن، حبيت اساهم في تنمية البلاد”.
وعن قضية الايداعات المليونية واقتحام المجلس أكدت الشايجي أن القضيتين منظورتان الآن أمام القضاء العادل الذي سيرضي الجميع”.
وحول قضايا المرأة قالت الشايجي: “المراة لها دور كبير في المجتمع لا يمكن اغفاله المراة، كما أن التجربة البرلمانية السابقة للنائبات شجعت الكثيرات وانا تلقيت دعم قوي من العائلة لكي اترشح للانتخابات القادمة”.
وتابعت: “لابد أن يكون هناك تغيير حقيقي في المجلس القادم، لذا أناشد الشعب بأن يعطي فرصة للشباب، لقد اختبرتوا السابقين اعطوا الفرصة للجدد”.
أضف تعليق