محليات

بسبب بعض تغريداته
(تحديث 3).. هل يواجه طارق المطيري قضية أمن دولة بسبب التويتر؟

(تحديث 3).. على خطى الشيخ ثامر الجابر سار الشيخ فهد جابر المبارك في نفيه ما أشيع عن تكليفه بمراقبة المدونين والمواقع الالكترونية.

(تحديث 2).. نفى الشيخ ثامر الجابر ما أشيع عن تكليفه من قبل سمو الرئيس بمراقبة المدونين بالتويتر والمواقع الالكترونية، وذكر أن ذلك غير صحيح وعار عن الصحة تماماً. 

(تحديث 1).. تفاعل النائب د. فيصل المسلم مع الخبر الذي نشرته سبر حول تحريك قضية “أمن دولة” ضد المدون والناشط السياسي طارق المطيري، حيث قال النائب المسلم: “ابتداءً أتمنى أن لا تصح أخبار استدعاء أمن الدولة لأخينا المدون الطارق.. وإن صحت فهي عودة لنهج القمع الذي أعلنت حكومة الشيخ ناصر المحمد وداعه وهو إجراء إن تم نرفضه ويجب محاسبتها عليه”. 

ويبدو أن تغريدات هذا العصفور الأزرق لا تُطرب دائماً.. فقد كشفت مصادر مطلعة عن تحريك قضية “أمن دولة” ضد المدون والناشط السياسي طارق المطيري على خلفية بعض التغريدات التي يكتبها في شبكة التويتر.

وتعليقاً على هذه الأنباء، قال طارق المطيري: “أتتني اتصالات تفيد بتحريك قضية أمن دولة ضدي بسبب بعض تعليقاتي في تويتر ولكن لم يصلني شيء رسمي حتى الآن”.

وأكد المطيري على أن “حرية الرأي المسؤولة هي ما يلتزمه دائماً كما يلتزم الدستور وقوانين الدولة التي لم يتجاوزها أبداً”، ولم يستبعد المطيري على هذه الحكومة “ضيق الأفق وعدم تحمل الرأي المعارض”.

يذكر أن طارق المطيري أحد الفاعلين في حملة “ارحل.. نستحق الأفضل” التي طالبت برحيل رئيس الحكومة، وهو أحد مؤسسي حركة “كافي”، احدى الحركات الشبابية التي نظمت تجمعات معارضة لرئيس الحكومة في الفترة التي سبقت تقديم الحكومة الحالية استقالتها.