تضاربت الأنباء، فقائل: ظروفه الصحية أجبرته على التقدم باستقالته فتقدم بها وها هو ينتظر البت فيها، وقائل يؤكد: تقدم باستقالته بالفعل وقُبِلت، وثالث ينفي: ما أشيع غير صحيح، وسيعود غداً مع صاحب السمو الأمير على الطائرة ذاتها.
هو سامي النصف، وزير المواصلات والإعلام، الذي انضم إلى حكومة الشيخ ناصر المحمد السابعة التي تشكلت في الرابع من مايو الماضي، بعد أن ظل غير متحمس للعمل الوزاري لفترة ليست بالقصيرة.
وكانت
وبعد أن وصلت إلى مسامع
وقال آخر، من المقربين من الوزير النصف: “اتصلت به مراراً ولم أتوصل إليه” ثم يضيف: “ليست هذه طبيعته.. لا بد أن أمراً ما منعه من الرد على اتصالاتي”.
هذا وتتمنى
أضف تعليق