آراؤهم

إذا تحب الكوكتيل اقرأ

 

التعري نوعان (من وجهة نظري) الأول هو تعري الجسد وهذا معروف “لبى عينه” والثاني هو التعري في المواقف، حينما ذهب الشعب الكويتي لصناديق الاقتراع معظمهم أخرج “رجل” ليمثله والبعض الأخر وللأسف أخرج “رخل” ليمثله ويمثل عليه.

يعتقد بعض السنة بأنه قادر على مسح الشيعة من الوجود في الكويت والعكس صحيح ..ياعزيزي “ممحاة” التاريخ يمكن لها أن تمسح بعض الأحداث ولكنها لا تستطيع مسح الأشخاص من الوجود، من يُفني عمره في محاربة الطرف الأخر وأقصد بهذا الطرف “المحترم فقط” كمن ينفخ في الرماد منتظرا دفء نار الوطنية المزعومة لديه.

حتى وإن ذهب دجى الليل وطلع فجر يومٍ جديد ونحن لا زلنا نائمين فما الفائدة….؟ الشعوب العربية يكاد يضع عليها حكامها ملصق كُتب عليه “استهلاك محلي”،  تبقى تلك الشعوب لها “حدود” لو دخلت موسوعة غينس لحصلت على أصغر دولة “فكر و رأي” في العالم وطبعاً ليس لديها عيد “استقلال” ولكن كل أيامها “استغلال” والسبب في ذلك أن كل الحكومات العربية لديها وجهة “نظر” لا تصل أبداً إلى مستوى “6/6

الكويتيون البدون منفاهم وطن (مقتبس)

تيماء معناها هي الأرض القاحلة أو المهلكة التي ليس بها ماء ولكن بها “كرامات” ،تطبق الحكومة عليهم حروف “الجر” وتستخدم مع غيرهم حرف “العطف”. لو كانت تيماء “رجل”.. لا لن أقتله بل سأقول عنها حين أتمشى بجانب أسوارها “أما آن لهذا الفارس أن يترجل…!” لاتنظر إلى من قال بل لما قيل” الإمام على بن أبي طالب رضي الله عنه. من علامات الإيمان “الخشوع” في الصلاة وأحد علامات “الخنوع” هي الحكومات العربية بكل بساطة “تربانين”

بشار ظهرت عليه “علامات” التجبّر والعلو في الأرض ياقاتل الأطفال تذكر بأن كل طاغية إن “علا .. مات”

ودمتم