استمر د.”خالد الكفيفة” استاذ القانون العام في كلية علي الصباح وعضو هيئة القضاء العسكري السابق في مساعيه لعرض أبرز مخاطر المادة 25 من قانون الدولة.. فبعد ندوة حدم التي عقدت بالشامية يوم أول أمس.. حضر في ندوة تنسيقية الحراك ليكشف عن مساوئ هذه المادة.
“الكفيفة” أشار إلى أن كل من يعارض السلطة يتهمونه بالمادة 25 من قانون أمن الدوله، ولو علقت أو انتقدت ضابط يتهمونك بأنك انت تعديت على صلاحيات الأمير.
“الكفيفة” يرى بأن التعمّق في شرح نص المادة 25 المتعلقة بالتعدي على مسند الإمارة “يفسّر الماء بعد الجهد بالماء”.
وأكد الكفيفه: “قانون أمن الدولة قانون بوليسي.. وأحدهم قال إنه قانون رعاية الأسرة المادة 25 أمن دولة، سلاح السلطة ضد المعارضين، والسلطة أقرت قوانين في غياب إرادة الأمة.. واليوم مطلوب منّا تنفيذها”.
أضف تعليق