الدبلوماسي إبراهيم مبارك العرفج ، سمعت عنه عندما كان في سفارتنا في روسيا وكان الثناء يلازمه في موسكو وكأنهما توأم .. تحدث عنه بعض نواب مجلس الأمة الذين كانوا في وفد برلماني إلى روسيا عام 2012 وشكروه على نشاطه وحيويته معهم.
هو يعمل الآن في سفارتنا بالرياض، واسمه يرتفع كل يوم في سماء الثناء والمديح، وذكره مرصع بنجوم العز في تلك السماء.. الكثير من المرضى الكويتيين الذين يعالجون في السعودية، يلهجون بذكره ويقولون بأنه كان خير عونا لهم وخير ناصح.
لن يشعر المرضى ولا مرافقيهم بالقلق بعد الله. مادام الدبلوماسي الجميل إبراهيم العرفج يعمل في السفارة هناك.. ومثل هؤلاء الرجال الذين يمثلون الكويت خير تمثيل، ومؤتمنون على الرعايا الكويتيين في الخارج ، ونتمنى من وزارة الخارجية تكريمهم حتى يكونوا دافعا وحافزا لمن بعدهم.
سلطان بن خميّس
ابو خميس .. ذبحنا مدح بالعرفج
تغريدات لين وصلت لمقال