علمت
كما بينت المصادر أن النائب عبدالرحمن العنجري كان قد أتخذ قرار المشاركة في الاستجواب قبل يومين إلا أن ” الشعبي ” نصحته بضرورة عدم الاعلان عن هذا الموقف خوفا من تعرضه لبعض الضغوط التي قد تثنيه أو تؤثر عليه مفضلة إرجاء الاعلان عن قراره إلى اللحظات التي تسبق تسليم الاستجواب إلى الأمانة العامة .
وشددت المصادر على أن تكتيك الشعبي الجديد قد نجح في إحداث المفاجأة وخلط أوراق الحكومة والكتل النيابية وهو ما بدا واضحا على وجوه الوزراء والنواب بعد علمهم بأن السعدون والعنجري هم من قدموا الاستجواب.
أضف تعليق