محليات

وصول السفير الكويتي للبلاد
(تحديث10) البراك: لا تقولون يذهب الأسد ويأتي حمار.. بل الأحرار

(تحديث10) قال النائب مسلم البراك: “أقول للنظام في سوريا إن اعتقدتم أنكم ستسكتون أصوات السوريين فتأكدوا أن أصواتنا هي أصوات كل الشعب السوري”، وأضاف: “لا تقولون يذهب الأسد ويأتي “حمار” بل يروح الأسد ويجو الأحرار”، داعيا الصين وروسيا إلى مساندة الشعوب وليس الأنظمة القمعية.

(تحديث9).. قال رئيس البرلمان العربي علي الدقباسي خلال التجمع أمام السفارة السورية في الكويت: “نتطلع إلى دور أكبر من تركيا لوقف القمع في سوريا، كما نتطلع أن يكون دور الجامعة العربية والمنظمات الحقوقية الدولية أكبر من ما هي عليه”.  

(تحديث8).. جدد النائب محمد هايف دعوته إلى هدردم السفير السوري في الكويت مؤكدا أن ذلك يتم بالفتوى وليس بالاستفتاء وبنى موقفه استنادا على فتوى الشيخ بن باز، داعيا الحكومة الكويتية الى عدم التأخر عن الركب، قائلا: “من يسفك الدماء دون فتوى يجوز لنا أن نسفك دمه بالفتوى”.

وأشاد هايف بالموقف التاريخي لخادم الحرمين الشريفين فيما يتعلق بسوريا، وأكد على ضرورة طرد السفير الذي “خان” أمته وخان الاسلام وخان سوريا وحاول أن يحسن صورة “النجس” الذي أسال الدماء.

 (تحديث7)..أمام الحشود المتجمعة أمام السفارة السورية بمشرف للمطالبة بطرد السفير السوري، قال الشيخ حامد العلي: “يا سفير طاغية الشام بشار ارحل خاسئا ذليلا الشعب الكويتي يقول لك لا نريد أن تبقي بيننا ولا أن تبيت بيننا الليلة لا نريد ان يبقي سفير التجسس في الكويت”، وأضاف: “هذا الشعب الكويتي بكل أسلوب حضاري يوصل رسالته للعالم الى هذا النظام البعثي الخبيث المجرم الوحشي الذي يبيد شعبه الذي يقتل الأطفال و ينتهك أعراض النساء ياطاغية الشام أنت أغبي طاغية في الأرض لأنك تستمر في إجرامك رغم أن الشعوب هي التي تقول كلمتها الآن وتزيل الطغاة”. 

 وفي كلمة عبر الهاتف من سوريا قال أحد الثوار من مدينة حلب في كلمة للشعب الكوبتي: “أيها الشعب الكويتي العظيم نشكر وقفتكم ونشكر الشعب السعودي و القطري و البحريني”، وتابع: “علي المجتمع الدولي و العربي خاصة ان يكون أكثر حزما مع النظام البعثي الدموي الذي يقتل الأطفال و الشيوخ ويغتصب النساء ويمثل بجسس الشهداء 

واضاف: “ان الشعب السوري سينتصر و سيسقط بشار فالشعب بامكانه تغيير الرئيس و الرئيس ليس بامكانه تغيير الشعب”، وبعدها علت هتافات الحشود عاشت سوريا ويسقط بشار الأسد. 

(تحديث6).. أعلن في المهرجان المقام في مشرف أمام السفارة السورية عن عودة السفير الكويتي في سوريا عبد العزيز الديحاني للتشاور بعد الأحداث المؤسفة التي حدثت من طرف النظام السوري على الشعب.

(تحديث5).. حشد كبير من القوات الخاصة ورجال الأمن العام وقوات التدخل السريع من الحرس الوطني وأعداد كبيرة جد من الآليات العسكرية والضباط والأفراد تضرب طوقا أمنيا مشددا في مشرف وتحديدا حول مقر السفارة السورية والشوارع المحيطة بها والمؤيدة إليها، تسببت في ازدحام كبير في المنطقة.

الى ذلك انطلقت مسيرة مفاجئة بجانب المهرجان الخطابي وسط هتاف “الشعب يريد طرد السفير” بينما الداخلية تحاول تدارك الاجراءات التنظيمية للتجمع بجانب مقر السفارة السورية بمشرف.

وطالب الداعية الاسلامي الشيخ حامد العلي من السفير السوري في الكويت الخروج الليلة من البلاد في حين يفوق عدد حضور المهرجان الألفي شخص بين رجال ونساء. 

(تحديث4).. قال الدكتور وليد الطبطبائي في الاعتصام: “سنقف لجانب سوريا إلى غاية طرد البعث السوري”، وردد المتظاهرون زنقة زنقة دار دار يلا ارحل يا بشار.

(تحديث3).. تشهد منطقة مشرف مظاهرات بحضور مكثف لرجال الأمن ودعا المتظاهرون الجميع للحضور للدفاع عن الدم السوري، وكعادتهما النائبين مسلم البراك ومحمد هايف كانوا من السباقين في الحاضرين.

وقال النائب مسلم البراك أن التواجد في الاعتصام بسبب ما تقوم به أجهزة الأمن السورية، وشدد على أن ما يفعل في شعبه كل هذا القتل والاجرام يجب أن يداس النعال في اشارة إلى الرئيس بشار الأسد، وطالب البراك بطرد السفير السوري من الكويت لأن بقاءه غير صحيح وغير جائر.

وفي الاتجاه ذاته أشار النائب محمد هايف الذي تواجد في الاعتصام من الوهلة الأولى قائلا: “بشار الأسد مجرم رضع الاجرام من أبيه”، وطالب جميع البرلمانات بالمطالبة بطرد السفير السوري.

(تحديث2).. تشهد منطقة مشرف مظاهرات شعبية بمشاركة وحضور شباني ونيابي أمام السفارة السورية.

(تحديث1).. بدأت قوات الأمن التوافد إلى محيط السفارة السورية في مشرف التي تشهد بعد قليل تظاهرة الشعبية للمطالبة بطرد السفير السوري من الكويت. 

تنظم التيارات السياسية بمشاركة شبابية فاعلة وحضور نيابي اعتصاماً أمام مقر السفارة السورية في منطقة مشرف للمطالبة بطرد السفير السوري من الكويت.

يبدأ الاعتصام الساعة العاشرة مساء ويتزامن مع تظاهرات شعبية في دول أخرى أمام سفارات النظام البعثي للغرض ذاته، وهو طرد سفراء بشار الأسد تضامناً مع الشعب السوري الذي يتعرض لمجزرة جماعية ترتكبها قوات الجيش.