(تحديث8) شكر اللواء مصطفى الزعابي القائمين على مهرجان “حق الشعب” لنظامهم والعمل على قدر المسؤولية، كما شكر الدكتور أحمد السعد، وهو أحد منظمي هذا المهرجان ((سبر)) لدعمها المتواصل للشباب والقضايا الوطنية.
(تحديث7) قال الطالب عبدالرحمن البركة: “نحن طلاب ثانوية الكويت، لقد ظلمنا بهذا القرار حتى يقل النجاح.. بدل أن يحلوا أزمة قبول الجامعة أتوا بمشكلة أخرى، فكيف للوزارة أن تجعل المدرس في يد الطالب كيف للطالب أن يخشي المدرس وهو ليس بيده شيء”.
وأضاف: “كيف لغيري أن يحدد مصيري، وكيف لي ألا أحصل على الامتياز، وأطلب من الشرفاء أن يقفوا معنا يوم الخميس، نحن نحتاجكم ونحتاج موقفكم”.
(تحديث6) بارك محمد الخنين ممثل حزب الأمةهذا الجمع الذي أتى من أجل قضية محددة وهي حكومة منتخبة، قائلا: “قبل سبع سنوات كان مشروع الحكومة الشعبية مستهجنا واليوم أرى الشباب وهم المعارضة الحقيقية وأن المعارضة النيابية هي المعارضة الوهمية، وللأسف يتبعها كثير من الشباب وهي حقيقة صناعة حكومية”.
مؤكدا: “نحن لا نقول ارحل يا ناصر، بل نقول نريد مكانك ياناصر، فمسيرة الشيوخ لإدارة البلد للأسف هي مسيرة فاشلة؛ لذلك لانريد أن يذهب شيخ وأن يأتي شيخ آخر، وأقول للأسرة حافظوا علي ماتبقى من حب الشعب لكم، أنتم لكم الإمارة، ونحن لنا الادارة”.
(تحديث5) قال الدكتور حاكم العبيسان من ندوة “حق الشعب”: “اليوم أدرك الجميع أن هناك مسرحية، وليس من اليوم بل من الثمانينات، فأزمة الشعب الكويتي قديمة، وليست جديدة، فكيف للشعب ان يصدق بأن الكويت بلد ديموقراطي، وهذا الدستور ممسوخ”.
وأضاف: “معارضة الكويت وهمية وهي من صناعة الحكومة، والمجلس هذا مزور وإن لم يكن مزوراً، فهو لايمثل الأمة، فيجب على القوى الشبابية أن تحدد الأهداف، وعليهم أن يتجاوزوا الوهم وأن تكون مطالبهم صادقة، وعلى الشباب أن يتحدوا مع النواب وأن يرسلوا لهم مطالبهم”.
(تحديث4) قال الدكتور عبيد الوسمي: “من الغباء أن نطالب هذه الحكومة بالاصلاح ،فالرشاوي شيء ليس بجديد، وهذه الحكومة فعلت شيئاً غريباً بأن يكشف نائب شيك نائب من رئيس الوزراء وأن يحال الى النيابة بقضية ليس لها قانون”.
وأضاف: “أنا أتحدى أمامكم وأمام القنوات بأن هناك ثلاثة وزراء، إذا عرفوا جدول الضرب راح أخرج من الكويت حافي، فالإداره السيئة هي ضد كل شيء نظيف؛ لذلك كل مطالبنا تعمل ضدها الحكومة”.
(تحديث3) قال الشيخ الدكتور حامد العلي: “لاريب ان المنظر الجميل هذا بان يكون الشباب مجتمعون وان يتحركوا من اجل البلد ونحن متفائلون بان الله سيوفقهم.. وهي امتداد للربيع العربي والحمدلله انها وصلت الي الكويت لنكتشف هذا الشباب وامور اخرى”.
وأكد الشيخ العلي ان الدين لايحرم مثل هذه المهرجانات واليوم للشعب الحق بان يدير شؤونه والشعب هو مصدر السلطات، مشيرا أن الدستور فيه مشكلة وفيه من التخلف والسبب عدم تطويره منذ خمسين سنة”.
(تحديث..2): قال الدكتور رشيد الهاجري إن هناك بصمة ظلم وزعتها الحكومة متمثلة في ظلم الكوادر والقرارات التي دمرت الطلبة، وظلم توزيع المناطق، وقد رأينا بصمة الظلم من هذه الحكومة بالبحر والبر والجو، ولن نسكت ولن نرضى بالظلم”.
وأضاف:”نحن سنطالب بحقوقنا ونريد رئيس وزراء درس بالكويت وأكل من مقاصف المدارس التعيسة، نريد رئيس وزراء عانى الظلم ولانريد رئيس طرق الأبواب؛ ليسفر أمه للعلاج بالخارج، كيف لرئيس وزراء من نعومة أظفاره لم يعلم من العناء ولم يدرك ما لحاجة التي تصنعها الظروف؟ الشباب سيقولون كلمتهم والطلبة حضروا من أجل حقوقهم”
وتابع: “ونحن الآن عقلاء، وإن لم يؤتى بالمطالب سيأتي يوم تواجهون بالسفهاء وستواجهون نفس مصير الدول القمعية.. نحن لن نخاطب المجالس والدواويين بل سنخاطب الشارع”.
(تحديث1) قال الدكتور يحيى الدخيل من المهرجان الخطابي “حق الشعب”: “إننا لن نقبل أن نعيش هملاً ولن نقبل بحلول ترقيعية.. يجب أن يقوم المواطن بواجبة تجاه المال العام، ومن يدعي أن الشعب ليس قادراً أن على إدارة البلد فهو واهم وليس أهلاً للثقة بنفسه، ومن يدعي ذلك نقول له استرح”.
وأضاف: “الحكومة دائماً تبحث عن أعداد الحضور ولم تبحث ما اجتمعوا اليه، إن أرادوا العدد سيزداد العدد يوماً بعد يوم وأسبوع بعد أسبوع فلهم ذلك، ورسالتي للحكومة ليس بكم رجلً رشيد، يجب أن تحاسبوا أنفسكم ونحن سنحاسبكم ولن يسامحكم الشعب”.
وأكد الدخيل: “ونقول للحكومة كفاكم تجاهلاً وسرقة والكويت للكويتين.. وإنكم فشلتم في إدارة شؤون البلد وقد أتى دور الشعب أن يدير شؤونه، ولماذا يا مجلس الأمة لاتنادون بهذه المطالب هل تستطيعون ان تواجهوا الراشي والمرتشي، فاستقالتكم لها دور كبير في نفوس الشعب”.
انطلق المهرجان الخطابي”حق الشعب” في منطقة فهد الأحمد تحت تنظيم”شباب التغيير والتطوير وشباب الحرية” لمناقشة “الإمارة الدستورية، وسط محاصرات قوات الأمن لمقر المهرجان الخطابي بأعداد كبيرة جداً.
وبدأ السجال مبكرا بين اللواء عبدالله المهنا والدكتور رشيد الهاجري حول مكان الندوة، وانتهى السجال بعد ما أقنع الدكتور رشيدالهاجري اللواء المهنا بأنه لا يوجد قانون يمنع التجمع في هذا المكان، وغادر الموقع اللواء المهنا بعد ما حجه الهاجري بالقانون والدستور.
أضف تعليق