برلمان

الطبطبائي يؤكد على عدم رحيل المحمد لأنه وحد الشعب
(تحديث9) هايف: الحكومة تحتضر والصلاة عليها أربع واجب

(تحديث9) أكد النائب محمد هايف ان الحكومة تحتضر والصلاة عليها أربع واجب، وقال: “أكل الكاكاو وشرب الماء ليس جريمة لأنها مباحة، ومعدة للضيافة، وجائز الأكل والشرب منها دون استئذان”.
(تحديث8) أكد الداعية أحمد القطان أنه لا علاج لما حدث في الأزمة الحالية إلا الإعتذار وإطلاق سراح المعتقلين، وقال القطان من حسابه على تويتر: “أنفي ما نُسب على لساني من قبل البعض أنني قلت أن الاعتصامات تؤدي إلى الفتنة هذا كلام غير صحيح بتاتاً”.
وتابع: “منذ أن عرفنا هذه الأسرة الكريمة لم نعهد منها أسلوب العنف كالضرب والسجن والرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شأنه و لا علاج بما حدث إلا الإعتذار وإطلاق سراح المعتقلين”.
من جهته خاطب النائب وليد الطبطبائي رئيس الوزراء من تويتر، قائلا: “لا ترحل يا ناصر لأنك وحدت الشعب الكويتي بمختلف أطيافه كما تشهد الآن ساحة قصرالعدل”.
وتابع: “يا ناصر، اليوم أصبح رمز للوحدة الوطنية ومصدر الإبداع  شكرا ناصر”.
(تحديث7) العلماء الذين أكدوا في فتاويهم وتصريحاتهم شرعية إعلان المعارضة عن رفضهم استمرار الشيخ ناصر المحمد رئيسا للوزراء وحقهم في تنظيم التجمعات للمطالبة برحيله: د.عجيل النشمي و د.محمد الطبطبائي والشيخ عثمان الخميس والشيخ جاسم مهلهل الياسين ود.محمد عبدالغفار الشريف ود.محمد العوضي ود.عيسى زكي.

(تحديث6) أتى المعتصمون في ساحة قصر العدل بمطرقة كبيرة جداً وهم يرددون “جبنالك وحدة طلع أعيالنا”.

(تحديث5) قال الإعلامي جعفر محمد: “الاعتصام أمام قصر العدل هي ليست رسالة للحكومة بل للشعب الكويتي الحر والغيور لأن لن يترك مظلوم داخل السجن حتى يحتشدوا من أجله، واليوم أتيت لأسجل حضوري وموقفي في هذي المرحلة التاريخية والملحمة الوطنية، كما أود ان أبين حين كنت في الجهة الأخرى وضد المعارضة لم يهددني أحد ولكن حين أتضحت لي بعض الأمور وتحولت الى مؤيد للمعارضة تم تهديدي وتهديد حياة أسرتي، لأن هم يعلمون ما أملكه من حقائق وسيأتي اليوم لأكشفه للعلن”.
(تحديث4) تقدمت هيئة الدفاع عن المعتقلين بطلب للنيابة العامة بإخلاء سبيلهم.
(تحديث3) انضم الداعية طارق السويدان للمعتصمين أمام قصر العدل، فيما تقدم المذيع السابق باحدى القنوات المؤيدة للحكومة جعفر محمد أعتذر عن كل ما قلته سابقا.

بالاضافة لمشاركة كل من النواب: السعدون، البراك، الطاحوس، الحربش، الصواغ، النملان، الطبطبائي، المسلم والنائب السابق عبد الله برغش.
(تحديث2) قال المحامي الحميدي السبيعي من تويتر: “وصول جميع المعتقلين الـ31  لقصر العدل وتقدمنا للسيد مدير نيابة العاصمة بطلب السماح للأهالي بمقابلة المعتقلين للإطمئنان عليهم ونأمل سرعة الموافقة”. 

وتابع السبيعي: “نأمل مشاركة المعلمين وجمعيتهم بالإعتصام أمام قصر العدل دعماً لإخوانهم المعلمين المعتقلين”.

(تحديث1) تم نقل المعتقل أحمد الذايدي إلى المستشفى لتردي حالته الصحية أثناء التحقيق معه.

تشهد ساحة العدل الآن حضوراً جماهيرياً للتضامن مع المعتقلين الشباب، إذ حضر أقرباء وأهل المعتقلين ونواب، ومواطنون ومواطنات، ونشطاء سياسيون، إضافة إلى انضمام النائب السابق مرزوق الحبيني الى المعتصمين.