برلمان

43 مرشحا ومرشحة حصيلة اليوم التاسع

(تحديث)…أقفلت الإدارة العامة للانتخابات أبوابها لليوم التاسع من أيام الترشيح لانتخابات مجلس الأمة على 43 مرشحاً ومرشحة في الدوائر الخمس، حيث تقدم في الدائرة الأولى 8 مرشحين، و10 في الثانية، و9 في الرابعة و10 في الخامسة، ليبلغ بذلك إجمالي عدد المرشحين للانتخابات 346 القادمة مرشحاً، بعد انسحاب 6.
وفي مايلي أسماء مرشحي اليوم التاسع:

الدائرة الأولى
خالد عجيل العنزي
عماد جاسم بوحمره
قاسم محمد الصراف
محمد جعفر الصايغ
محمد حمد الرشيد
هاشم سيدحسين هاشم
الدائرة الثانية
رشا جعفر الصايغ
شروق عيسى الرشود
عبدالله عامر البذالي
عبدالله هدروس البذالي
علي فهد الراشد
مدغش محمد الهاجري
وليد احمد البصيري
وليد عوده الشمري 
الدائرة الثالثة
احمد محمد بودريد
جمال بدر العبدالجليل
سعود علي العراده
عدنان منصور المضاحكه
غمار محمد العجمي
فارح منور الرشيدي
فيصل علي المسلم
محمد حسين العميري
مستحب علي الشويع
وليد محمد الناصر 
الدائرة الرابعة
بدر خليفة القلاف
بريكان مجيدل السليماني
جهز مبارك الرشيدي
خضير عقله العنزي
ذكرى سعود المجدلي
سناء عيد المطيري
عيد شامان المطيري
فرز محمد الديحاني
مبارك بنيه الخرينج

الدائرة الخامسة

احمد جدي العتيبي
بشير عجاب شمروخ
حسن عبدالعزيز الراشد
حمدان سالم العازمي
صباح محمد رمضان
عبدالله علي بن نخي
فلاح فالح الميع
فهد ناصر الدوسري
مناور جمعان الهرير
وليد خالد العنزي
واصل المرشحون التسجيل في قيود الإدارة العامة للانتخابات لليوم التاسع من أيام الترشيح، حيث تقدم اليوم كل من محمد الرشيد وهاشم الهاشم في الدائرة الأولى، وعبداللة عامر البذالي ورشا الصايغ وشروق الرشود في الثانية، عمار العجمي ومستحب الشويع ود.أحمد بودريد في الثالثة، وفرز الديحاني وخضير العنزي وذكرى المجدلي ومبارك الخرينج في الرابعة، ووليد العنزي وحسن الراشد وصباح الشطي وفهد الدوسري في الخامسة.
وطالب النائب السابق ومرشح الدائرة الرابعة مبارك الخرينج بحل قضية البدون ومنح الجنسية للمستحقين من أبناء هذه الفئة، كما طالب بكشف أصحاب الجنسيات الأخرى “الذين أخفو جنسياتهم طمعا بالجنسية الكويتية.
وبسؤاله عن إمكانية حدوث تغيير في المجلس القادم قال الخرينج: “التغيير لايكون في النصوص بل يكون في النفوس، الكل يتفق على أن أي قضية لايمكن أن تحل بالصراخ ورفع الأصوات بل بالنقاش”.
وعن الأحداث التي مرت بها البلاد ومحاولة ربطها بـالربيع العربي قال: “ما حدث في مصر وتونس وسوريا واليمن وليبيا هو اسقاط للأنظمة أما ما حصل في الكويت فهو تغيير للحكومة ولا يجوز المقارنة بين مايحدث أقيلميا وما يحدث محليا”.
وحول التهديدات التي أطلقتها الجمهورية الإيرانية بإغلاق مضيق هرمز قال الخرينج: “لا أعتقد أن إيران ستقوم بمثل هذه الخطوة لأن المضيق مهم ومصيري والكل سيتضرر من هذا الإغلاق”.
وعن الخلافات الحالية بين دول مجلس التعاون والنظام الإيراني أوضح الخرينج أن “إيران دولة إسلامية وجارة ولها الاحترام والتقدير ولكن يجب التفريق بين الإدارة الإيرانية والشعب الإيراني، لأن الحكومات السابقة كان لها موقف مشرف أثناء فترة الغزو العراقي للكويت”.