قال النائب السابق علي العمير: وجهنا سؤالا لبعض المغردين المتشحين بالبرتقالي اللي بكل تغريدة يقولون أنت صديق الجويهل: لماذا رفضت اللجنة التشريعية رفع الحصانة عنه في قضية مرئي ومسموع؟ أليس هو بسباب وشتام؟ ولا زلنا ننتظر جوابهم وعندهم فرصة للغد حتى يجيبوا على السؤال.
وشدد عضو المجلس المبطل بدر الداهوم على ان حجز المغردين للأحد فيه مخالفة لقانون الحبس الاحتياطي والداخلية تتعمد ذلك، مؤكدا لن يحترم القانون مادام القائمون عليه أول من يخالفه.
ومن جانبه اكد النائب السابق جمعان الحربش ان نهج الاعتقالات والملاحقات لن تثنينا عن مواجهة قوى الفساد والافساد سنواجهها بارواحنا دفاعاً للكويت ضد الفاسدين ولن نتراجع.
بدوره شدد النائب السابق محمد هايف على ان الحكومة إذا استمرت لا تطبق القانون إ? بعين عوراء خاصة على المغردين فقد ينتقل العمى إلى العين الأخرى بشكل مفاجئ وستقاد ممن ?تعرف نيته للهاوية.
من جهته اكد النائب السابق سالم النملان ان حجز الحريات والاعتقالات، ماهي إلاحجز اجساد وليس ارواح، فالارواح بيد الخالق ،ولايقطع الرأس إلا من ركبه، فاذا كان هذا النهج فابشروا بكثرة الاعتقالات،… فالكويت تستاهل.
بدوره رأى عضو المجلس المبطل احمد مطيع ان الملاحقات غير المسبوقة التي تنتهجها الحكومة مع المغردين وسياسة الإرهاب الفكري وتكميم الأفواه نهج حكومي هذه الأيام دليل الانحدار والسقوط.
أضف تعليق