برلمان

الأغلبية يشيدون بـ”فيصل السعيدي”: كفاءة وطنية مشهود لها.. ومعروف بتضحياته ومصداقيته

(تحديث..5) قال النائب السابق مبارك الوعلان: د.فيصل السعيدي مدير العلاج بالخارج من اصحاب التخصصات القليله بالكويت وليس بحاجه ليتوسط له احد وشيمته واخلاقه اكبر من ذلك.
وأضاف الوعلان: د.فيصل السعيدي من الكفاءات الوطنيه اعتبره نموذجا مشرفا للشاب الطموح  الذي حظي بمنصبه بجداره واستحقاق ، فهو يشرف المنصب ويثريه تألقا وشفافيه.
وتابع: دائما تتجلي معادن الرجال بالمواقف ود.فيصل الحلاف السعيد لم نجد موقف ولاحراك لاجل الكويت الا وهو بالمقدمه وهذا ليس غريب على الكريم ابن الكرام.
واختتم الوعلان: الدكتور فيصل الحلاف السعيدي انت مثال رائع لابن الكويت البار. 
(تحديث..4) ومن جانبه قال عضو المجلس المبطل د.عبيدالوسمي: لا أعلم أبعاد موضوع الدكتور فيصل الحلاف، لكن المؤكد أن الدكتور جزء من الحراك المعارض علاوة على صفته المهنية كجراح شهير ومن أسرة كريمة وعزيزة.

(تحديث..3) ومن جهته قال عضو المجلس المبطل د.حمد المطر: د. فيصل السعيدي يرأس الآن لجنة العلاج بالخارج، ولكفائته ومهنيته تم إختياره، نسأل الله له التوفيق والنجاح، ونقول له بمهنيتك ستنجح والله معك.



(تحديث..2) من جهته قال النائب السابق مسلم البراك:” الدكتور فيصل الحلاف شخصيه لها اعتبارها وقيمتها الشخصيه والعلميه وهو من شباب الحراك ومشاركته في المسيرات والتجمعات مشهوده، وكان فيصل طالباً متميزاً في دراسته ومتميزاً في تخصصه ومبدعاً في أدائه المهني ومتميزاً في دوره الوطني”. 

(تحديث..1) قال النائب السابق محمد هايف:” ان د.فيصل الحلاف أول جراح قلب أطغال في الكويت ومن الكفاءات الوطنية والمشهود لها واستغرب من الهجوم ضده بمجرد تعيينه خلال اسبوع لإدارةالعلاج”. 



أكّد النائبان السابقان “فلاح الصواغ” ود.”جمعان الحربش” على أن د.”فيصل السعيدي” مدير إدارة العلاج بالخارج تشهد له مواقفه في الحراك الشعبي. 
حيث قال “الحربش”: “مواقف الدكتور فيصل السعيدي في الحراك تشهد له ساحات المسيرات والندوات، وهو المعروف بتضحياته ومصداقيته العالية.. نسأل الله له التوفيق والثبات”.
فيما قال “الصواغ”: “لا يمكن أن يزايد أحد على الدكتور فيصل السعيدي في الكفاءة وفي والوطنية.. وهو أحد رجال الحراك الفاعلين.. وفقه الله لخير هذا البلد”.
وأضاف: “الدكتور فيصل السعيدي من الكفاءات الطبية المشهود لها ومواقفه للوطن يشهد لها شباب الحراك، ومن يتقوّل عليه فهو يظلم نفسه”.