برلمان

((سبر)).. حضرت بقناتها وعدستها
في ندوة السفير.. تحولت مساوئ “مجلس بوصوت” إلى مهازل

الجدعي:-
  • الهدف من المرسوم.. تشكيل مجلس صوري.

  • المعتقل البريء.. له الحق في تعويض.

عبدالهادي العجمي:-
  • من يقبل بالظلم.. فهو يستحقه.

  • هذا المجلس لا وجود له في المعادلة السياسية.

  • مساوئ المجلس الحالي على الأسرة أكثر من الشعب.

الكندري:-
  • أين سيادة الشعب لو حصّن المرسوم؟

  • تحصين المرسوم سيؤدي إلى رفع السقف.

الطبطبائي:-
  • الأغلبية استطاعت إجبار “الشمالي” على الاستقالة.

  • فكرة الصوت الواحد استعانوا بها من الأردن.. إللي يمشي أموره.

العنجري:- “يوجد فيديو للكلمة
  • الصراع غير متكافئ.. في الدول الريعية.

  • عندما تغتصب إرادة الأمة.. ليس لنا إلا المجلس.



العنجري: ألاعيب السلطة.. تهدف إلى الانقلاب على الدستور

(تحديث..7) وكان آخر المتحدثين.. العضو السابق “عبدالرحمن العنجري” الذي قال بدوره: “طبيعة الصراع غير متكافئ في الدول الريعية، فهو يملك الموارد المالية ومعظم الصحف والتعيينات”.. كما قال: “اعتذر من هذا الغياب الطارئ، وهو جاء بسبب ظروف صحية وعائلية”.

وأضاف: “عندما تغتصب إرادة الأمة ونظام الانتخابات، ليس لدينا إلا مجلس الأمة.. والمقاطعة تجاوزت الـ70%، وهي رسالة بأن مرسومك ساقط ومجلسك غير دستوري وغير شرعي”.

وقال كذلك: “في السبعينيات كانوا راهين يحلونه ويوقفون العمل بالدستور،وبعد تشكّل الديمقراطيات أدخلوا القضاء.. وهنالك من أقحم القضاء بالعمل السياسي، وألاعيب السلطة تهدف إلى الانقلاب على الدستور”.

وزاد: “بصراحة.. حكومة ناصر المحمد هي من ألغت مشروع الـ”داو”، ووزير النفط رفض ذلك، والمفروض إحالة رئيس الوزراء الحالي إلى محكمة الوزراء.. ولا زلنا نثق بالقضاء، يوم 16-6 إما أن تكونوا أو لا تكونوا”.



الطبطبائي: نحن ضد نظرية المستبد العادل.. لأنهما متضادان ولا يجتمعان
(تحديث..6) وبدأ العضو السابق د.وليد الطبطبائي حديثه مازحًا: “الأخت أوراق باطلة لو طعنت في الانتخابات لحصلت على عضوية مجلس الأمة، والأغلبية استطاعت وحدها تشكيل لجان التحقيق في سابقة نيابية ولأول مرة يستجوب رئيس الوزراء علناً ورفضنا تأجيل الاستجوابات”.
وأضاف: “واستطاعت الأغلبية استجواب وزير المالية وإجباره على الاستقالة مع أن ذلك كان صعباً جداً، لأن وزراء المالية يحمون مغارة علي بابا”.
وقال كذلك: “الصحاف قال لنا ستنتهي الأمور بساعات ثم طعنوا على الأربع أصوات واستعانوا بفكرةالصوت الواحد من النظام الأردني اللي يمشي أموره بأي شكل”.
وعن ما قامت به الأغلبية بالمجلس المبطل.. قال: ” الأغلبية استطاعت وحدها تشكيل لجان التحقيق في سابقة نيابية ولأول مرة يستجوب رئيس الوزراء علناً، ونظرية الضرورة خرجت بعد الحرب العالمية الثانية لصعوبة عقد اجتماعات البرلمانات بسبب الحرب لذا هي لا تستخدم إلا بالظروف القاهرة”.
وقال: ” الشعب السوري يقدم الدماء ويقول الموت ولا المذلة ونحن كذلك لن نقبل بالمذلة أو انتقاص حقوقنا أو كراماتنا.. ونحن ضد نظرية المستبد العادل لأنهما متضادان ولا يجتمعان”.




الكندري: الأوراق الباطلة في انتخابات المجلس الحالي لو رشحت نفسها لفازت

(تحديث..6) وتساءل عضو المجلس المبطل د.”محمد الكندري” بقوله: “أين سيادة وحقوق الشعب الكويتي، لو تم تحصين مرسوم الصوت الواحد؟ وتحصينه قد يؤدي إلى رفع السقف”.
وأضاف: “حصلت مهازل في المجلس الحالي، وما بني على باطل فهو باطل، فكيف يدافع عن الدستور وهو انتهكها أساسًا؟ والمجلس الحالي لا يملك القدرة على الفعل، دون طلب الحكومة، وهو لم يفعل شيئًا تجاه الإيداعات والتحويلات لأنه متورّط بها”.
وقال كذلك: “لو حصّنت المحكمة الدستورية المرسوم، فسيكون للسلطة الحق في تغيير النظام الانتخابي بأي وقت.. ومجلس الصوت الواحد له موقف مخزي تجاه القضية السورية”.
واختتم بقوله: “عادة الأوراق الباطلة لا تتجاو الـ1 أو 2 %، ولكنها في الانتخابات الماضية وصلت لأعداد كبيرة، ولو رشحت الأوراق الباطلة نفسها لفازت”.


عبدالهادي العجمي: الشعب مقتنع بأن “الأسرة” لا تصلح لإدارة الحكومة


(تحديث..5) وقال د.عبدالهادي العجمي: “كل شعب يقبل بالظلم، فهو يستحقه.. وأقلها هي رفض الظلم. وأغلبية الشعب لا تشعر بوجود هذا المجلس في المعادلة السياسية، وصانع القرار عليه أن يستمع لما نقوله في ندواتنا، ليعرف ما نريد، وهذا المجلس لا يمثلنا أو شرعيتنا أو أحلامنا”.
وقال كذلك: “مساوئ المجلس الحالي على أسرة الحكم، لا تقل عن مساوئه على الشعب الكويتي.. والشعب مقتنع بالحكومة المنتخبة في مساعيه للإصلاح، وكذلك مقتنع بأن أسرة الحكم لا تصلح لإدارة الحكومة.
واختتم بقوله: “لتعرف كويت المستقبل، عليك أن تعرف ما يفكره فيه الشباب”.


الجدعي: السلطة تواصلت مع أحمد السعدون في الغزو.. وتركت المجلس الوطني

(تحديث..4) وكان أول المتحدثين د.فواز الجدعي.. الذي قال: “رسالة إلى لحراك، إذا كنتم تتألمون، فإن المعتقلين يتألمون، وتحية إجلال واحترام لهم.. المعتقل الذي ينال البراءة، له الحق في أخذ تعويض حسب المواثيق الدولية”.

وأضاف: “نحن أمة ستقرر مصيرها والمجلس الحالي سيئ، وبعض نوابه لا يحترمونه.. والهدف من المرسوم تشكيل مجلس صوري وتألمت عندما رأيت الوزيرة “رولا دشتي” بجانب رئيس المجلس تطالب النواب بالتصويت”.

وقال كذلك: “في الغزو.. السلطة لم تتصل برئيس المجلس الوطني، بل تواصلت مع آخر رئيس للمجلس “أحمد السعدون.. وأنعم الله علينا في الحراك.. بأن أرسل لنا هذا المجلس لتتندر عليه الأمة”.

وأخيرًا قال: “لو جاء مرسوم ضرورة يجرّد القضاء من نظر الطعون الانتخابية، فكيف سيتم النظر بالمراسيم السابقة؟”.

العنجري: هذا البرلمان.. صناعة حكومية


(تحديث..3) وبدأ عضو المجلس السابق “عبدالرحمن العنجري” حديثه قبل الصعود إلى المنصة.. بالقول: “الكويت تدفع ثمن مساعي ناصر المحمد للمحافظة على كرسيه، فهو ضحى بمليارين ونصف المليون كي لا يصعد المنصة”.

وأضاف: “عبدالرحمن العنجري: هذا البرلمان صناعة حكومية، وهو غير شرعي لأن أكثر من 70% من الشعب قاطعه.. ما نشاهده، هو صراع على السلطة”.



(تحديث..2) انطلقت قبل قليل ندوة “مساوئ مجلس بوصوت”، وسط حضور جماهير.. وعدسة سبر كانت حاضرة.






(تحديث..1) قال رئيس مجلس الامة السابق احمد السعدون: دفاعا عن الحق والحقيقة وعن الوطن والدستور وعن الحريات العامة في مواجهة تفرد السلطة بالقرار وإجراءاتها البوليسية والقمعية وتمسكا بحق الشعب في ممارسة سيادته باعتباره مصدر السلطات جميعا.

واضاف السعدون: تدعو كتلة الأغلبيه إلى تجمع في ساحة فندق سفير على شارع الخليج العربي يوم السبت 2013/5/18، حيث يبدأ التجمع بعد صلاة المغرب وتنطلق الفعاليات الساعة 8:30 ويتحدث فيها كل من: عبدالرحمن العنجري، د.محمد حسن الكندري، د.وليد الطبطبائي، د.فواز الجدعي.



دعت الأغلبية البرلمانية في المجلس المبطل الى تجمع ساحة السفير اليوم السبت تحت عنوان ” مساوئ مجلس بوصوت” ، وفق ما جاء على لسان النائب السابق خالد السلطان الذي قال إن التجع يبدأ بعد المغرب والفعاليات بعد العشاء.

وأعلن السلطان عن أسماء المتحدثين وهم:-
عبدالرحمن العنجري.
  1. د محمد حسن الكندري.
  2. د.عبدالهادي العجمي.
  3. د.وليد الطبطبائي.
  4. د فواز الجدعي.

وأضاف السلطان: أخطار ومساوئ مجلس بو صوت شارك في إصلاح المسار.